اولا ورد في القران فطرة الناس ولم يختص بالفطرة المسلم فقط اعرف نساء ولدن بالفطرة وفكرة الالحاد في عقولهن من الصغر. الفطرة هي استعداد لقبول كل الافكار لا فكرة واحدة واما ما ذكرت ان المنكر او الملحد حين يصل الى مرحلة النزع في الموت فها هو ابو جهل في اخر لحظة دافع عن ما يعتقده وكان السيف على رقبته ولم يتنازل او يستسلم.