ضرموا النار على شرفة فمي
وقيدوا حنجرتي بشئ من الموروث الليبي
وغيروا تعابير الارض لتتوه خطوتي
(طيف شعبي) لـ مصطفى الخزاعي
أنه ليليه ازت الشوف للضلمه
وتهيم الوحشه البروحي ويباريهه الوجع نسمه
وتهيم الناس البعيني وافيض من الضوه نافوره للنجمه
يخلص بالوجع ليلي واكولن ياجفن فز وذكر حلمه
خلص عمري احرگ بروحي واضوي دروب وادم تعرف من الشوف بس اسمه
من شفت النظر بالعين گلت اعمه
ومن شفت السكوت متاع للظالم فتت چلمه
اچذب كل نبي ماشاف حريته بنزف دمه
ضاگت و الوطن ذمه
نرسم من شضايا اليوم جسر من الرماد ونعبر لباچر
نرد للطيف مادام الحلم شباچنه لباچر
ومادام الدرب ظلمه تواليه نشع ضويات
السچچ بالليل تهوى عيون اليسافر
الدمع وكت الصدگ شاعر
شكثر كسرات
واصعب كسره چانت كسرة الخاطر
شكثر لچمات ونگول الفرح باچر
ياروحي شبعد باچر
ياروحي البچي لايگ للمضيعين واحنه ولام
ياهو الي يعوضني خساراتي الدموع بيا سعر تنسام
ياچيله التوديني على احبابي واجيهه بلهفة المحتام
طيرة الروح مسجونه وشفت شباچهه بصدري
وشفت حزني يشيعني گبل لا اموت والچتال مايدري
مايدري اليشم دخان هذا المحترگ عمري
مثل السنبله التتنطر الذباح يكبر بالمطر عمري
ويخضّر بالدفن عمري
وارد وارسم وطن حر وشعب مرتاح بأحلامي
وآنه الموت بعيوني نهر يجري .....
حسب رأيي الملحدين ٣ انواع ، اكو المثقف والقاري والباحث والحد عن قناعة ويطرح اراءه بشكل لطيف ومؤدب وغالبا النقاش وياه يكون ممتع.
والنوع الثاني هذا ما يدري ليش صار ملحد شافها مودة وطشة ويريد يصير مميز،
او يريد يشرب مثلا او يسوي علاقات خارج اطار الزواج فقرر يصير ملحد حتى يلگي مبرر لافعاله بدون اي تأنيب ضمير، وهذا عادة ماعنده مشكلة ويه اي دين بس من يجي يم الدين الاسلامي يصير ملحد، هذا يسمى نص ردن..!
اكو نوع ثالث وهذا اني احب اهينه، الملحد الطائفي..!! الي هو قرر يصير ملحد او "يدعي" الالحاد حتى يمارس احقر انواع الطائفية، ومن واحد يجي يگله يابه ترة انت طائفي، يجاوبه يگله اني ملحد
هذا انسان حقير وضيع وقذر، واكو منه هواي
الحياة بالعراق عبارة عن منعطفات انت تقرر
شلون تتفادى الانزلاق بيها وشلون تحافظ على توازنك ، اغلب الشباب ليومنا هذا تشوفهم يحبون النظام السابق والقبله وكأنما معاصرين النظامين وازدواجيتهم هاي خلتنه نخسر هواي اشياء ، بدليل كل ما تصير مضاهرات او تجمعات للمطالبه بحقوقنا راح تشوف الانشقاقات بفلسين كل واحد يدافع عم وجهة نظره وهاي طامه كبرى لان المفروض تتوحد وجهات النظر بهيج حاله ، المهم هذا المنعطف للاسف اغلب الشباب وخاصه المراهقين ينزلقون بي بسهوله ، الحل الوحيد هو المفروض يصير من زمان التكاتف التفرقة مو حلوه
أعظم صفعة للسياسة الفاسدة في الفن السينمائي هو مشهد في فلم إيراني.
يعود الطالب في الإبتدائية راكضاً لبيتهِ، هلعاً، لا نفهم سبب هلعهُ أو محاولتهُ اللحاق بالوقت، حتى يصل الى البيت، يدخل، يخلع حذائه سريعاً، لترتديه أُخته وتذهب إلى المدرسة!
عندما تكون مُحَمّلاً بالمسؤولية الأخلاقية تجاه مشاكل مجتمعك وتمسك فكرتك..وتكتب فلمك..دون أن تُعرّض نفسك لسذاجة سَبْ الحكومة علانيةً.
السينما عظيمة وكثيراً ما أرعبت الطُغاة!
شكرا لعدالتك التي علمتني كيف اتخلص من دور الضحية.
شكرا لعقلك الذي أضاء الكون من حولي حتى أنني ماعدت التفت لمن لا يستحق غضبي.
شكرا لأنك جعلتني ناضج بما يكفي لاواجه الحياة بشجاعة عندما تغيب.
أحسنت النشر بارك الله فيك أخي العزيز روعه.