التزام الصمت والسكوت بعض الأحيان عن هواي أشياء ضروري جداً
مره حتى ماتدخل بنقاشات عقيمة ومابيه فايده
ومره حتى تحافظ على حياتك وحياة الناس المحيطه بيك.
التزام الصمت والسكوت بعض الأحيان عن هواي أشياء ضروري جداً
مره حتى ماتدخل بنقاشات عقيمة ومابيه فايده
ومره حتى تحافظ على حياتك وحياة الناس المحيطه بيك.
يگول غوستاف لوبون بكتاب "سيكلوجيا الجماهير" : من الصعب ، إن لم يكن من المستحيل ، عزل السلوك الفردي عن الوسط الاجتماعي _ الثقافي المحيط به .
يعني انت متگدر تنكر اي سلوك فردي وتخلي بمعزل من تأثير الجماهير واعتباره شاذ عن النمط العام.
وبصورة اخرى سلوك عبودي ابن الدورة وابو عزرائيل واذا اعتبرنه مسلسل فايروس و برنامج عراق ايدل سلوك فردي ايضا، هو نتاج هذا المجتمع وهذولي ممثلين لثقافة عامة تبدو هي السائدة
لذلك، يرجع الاخ غوستاف ويگول:
السهولة التي تنتشر فيها بعض الآراء وتصبح عامة تعود بشكل خاص إلى عجز معظم الناس عن تشكيل رأي خاص مستوحى من تجاربهم الشخصية في المحاكمة والتعقل.
من تشوف زعطوط ومحتوى هابط جدأ من اخراج وتصوير
وكل شغله تمثيل وجذب هو جماعته
لأن هو بالحقيقه رجل دجاجه ما يحل
والناس كله دعمه ومصدكه بي
وحتى من اصدقائي شفت وحده متحمسه
كاتبتله انت بطل
وجمهوره بين انستكرام وفيس ويوتيوب بيهم 200 الف
فلا تلوم الاحزاب شلون كاعد تضحك على جماهير
ولا تحزن اذا تسقطت ونطلقت عليك ابشع تهم والناس تصدك
لان بكل بساطه هاي الناس تحب الواحد يجذب عليه
وانت لو سرحت شعرك
ينزل الليل بسواده
وماكو باچر
دخلت مدرسة اللغة العربية والقواعد للصف الاول متوسط شعبة (ج) ، كلنه سكتنه وصار هدوء تام، كأنها ضابط بالجيش، طلعت اوراق الامتحان من جنطتها، وبدت تذيع بالاسماء، الناجح نصفگله والراسب ينضرب عوده على ايده مع جلب ولي امره للادارة.
وزعت لكل الطلاب وبقت ورقة امتحان واحده بيدها، خلتها وره ظهرها وارفقت ايدها الاخرى فوقها، وصاحت منو "مصطفى البهادلي" اني رفعت ايدي.
گالت: تعال ماما
كمت من الرحله توجهت الها، نزلت راسها عليه كالت: عود ليش ماكاتب اسم ابوك كاتب لقبك؟ انت تدري الالقاب ممنوع تنكتب؟
گلتلها: ست عادي هسه امسحه..
بعدني ممكمل حجي جان يجيني راشدي منها فرني مرتين بمكاني، وخلت الورقه على الرحله وضربتها اكس وكتبت صفر، گالت: ارجع لمكانك يالشاعر!
هاي المدرسه شكلت صدمه بداخلي وبعدها ما دخلت اي محاضره الها وخلتني اكره اللغة العربية كره كبير.
الكثير من "مثقفينا" مثل ضباط التدريس عدنه يصعبون عليك المادة ويخلوك تكرهها ويمارسون عليك الاقصاء، فـ كل من خرج عن قوالب اللغة العتيده هو سطحي ولا يفهم شيء، يردون الكتابة تكون فوق مستوى الجمهور بكلمات مزخرفة وفضفاضة لا تصل ولاتؤثر باحد سواهم
فالحياة الجديدة تقضي علينا ان نغير من اسلوب لغتنا كما غيرنا من اسلوب مساكننا و ملابسنا و غيرها.
الله يعينك موقف صعب... اني مرة وحدة انظربت بالاصطفاف المدرسي التفت لاسكت الطالبات أثناء رفعة العلم وإذا بها المعاونه الجديده براشدي بنص وجهي كانت متعرف شنو سبب التفاتي... اني انسطرت وطياره عفت مكاني اركضت بنص الاصطفاف لغرفة المديرة والتزمت الصمت لحين أن خلص الاصطفاف اجت والدتي كانت معلمه واني بنت المعلمة المدللة شلون تضربني أمام صفي واني قدوتهم اجتي المعاونه الجديده تطلب مني السماح وتقبلني لكني أخذت موقف وكلت بكل أراده صلبة للمديره لا أبه لأمي ولا لها ان انقل لغير مدرسه (رغم صغر سني مجرد طالبة اول ابتدائيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـصـطـفـى
... بس شخصية
هذا المهم) اعتكفت ٣ ايام بالبيت واجتني للبيت وجايبه برتقال و٢ قصص (الاميره واسنان اللؤلؤ) ورحلة (البحارة احمد والاسطرلاب) رجعت والحمدلله لكن بعد أيام كنت انطي الواجب المعلمه بالصف وهي دتصحح أوراق لكن بعد راسي يابس الا احضر اول وحدة الدرس كتبته بسرعه وردتها تشوفه فوقتها صفعتني لان لحيت عليها ست شوفي كتبته... ست شوفي هي همين ماقصرت صفكتني براشدي اصلي خلتني اعتكف عن الدراسه وبعدين اعتذرت لوالدتي لأنها كانت مشغوله متعرف اني منو
من يومها أدركت أن السبب بوالدتي وقررت انفصل عنها والتحق بغير مدرسه حته اتجرد من لقب بنت المعلمه ونقلت رغم أنه كان اسعد ايام حياتي مشاويري وانا امسك يدها ونعبر الطريق ونذهب ونجيء معا لكن كرامتي وإثبات وجودي أهم... انقلت وبديت معركة الحياة بمفردي رغم أن اختي كانت معاي التي تكبرني بعام ونصف لكن أهون من أن يقام بضربي دون قصد والاعتذار لامي وليس لي... من هنا ثقلت شخصيتي وعشت دور جديد البنت المنقوله وهكذا...
الملخص بعض الصفعات تأتي للتنبيه
وان كانت غير مقصوده
وبعضها مقصود... لكن في النهاية الأمر نأخذ الإيجابية منها علمتنا كيف نصنع مستقبلنا..
قصتك ذكرتني بهذا الموقف...
حبيت اشارك هنا... مدونه راقيه
المشكله شنو يا ست ايليتا الموقف مهما يكون غلط لازم الاكبر منا يقدورون العمر الي احنه بي اكو غير الضرب الف طريقه وطريقه يفهمونه الي سوينا غلط ،، برغم ما اني جنت امره اللغة العربيه كلش بس جنت انجح بيها مو حبا انما دراسه وتعب حتى طلع قبولي من نجحت من السادس لغة عربيه ورفضتها ودرست كليه اهليه بسببها ،،،، الموقف هذا وموقف حضرتچ اكيد ما ينسن بسهولهالله يعينك موقف صعب... اني مرة وحدة انظربت بالاصطفاف المدرسي التفت لاسكت الطالبات أثناء رفعة العلم وإذا بها المعاونه الجديده براشدي بنص وجهي كانت متعرف شنو سبب التفاتي... اني انسطرت وطياره عفت مكاني اركضت بنص الاصطفاف لغرفة المديرة والتزمت الصمت لحين أن خلص الاصطفاف اجت والدتي كانت معلمه واني بنت المعلمة المدللة شلون تضربني أمام صفي واني قدوتهم اجتي المعاونه الجديده تطلب مني السماح وتقبلني لكني أخذت موقف وكلت بكل أراده صلبة للمديره لا أبه لأمي ولا لها ان انقل لغير مدرسه (رغم صغر سني مجرد طالبة اول ابتدائي
الملخص بعض الصفات تأتي للتنبيه
وان كانت غير مقصوده
وبعضها مقصود... لكن في النهاية الأمر نأخذ الإيجابية منها علمتنا كيف نصنع مستقبلنا..
قصتك ذكرتني بهذا الموقف...
حبيت اشارك هنا... مدونه راقيه
شكررا لذوقچ ست ايليتا
صح كلامك... هاي بعد نتحمل صفعات الكبار بالعمر وصغار في العقل
والله كريم ست ايليتا
من فترة قررت الابتعاد عن أي طلابة ينقسم بيها الفيسبوك الى فريقين ، مؤيد ومعارض
والسبب ان كل الطلايب اللي تصير بالعراق او بالفيسبوك بشكل خاص
تصير على شكل "الديربيات"
سنـة ، شيـعة ، مؤمنين ، ملحدين ، يسار ، يمين ، جماعة امريكا ، جماعة ايران ، جماعة الملكية ، جماعة قاسم ، جمهور الحكومة ، جمهور تشرين ..الخ
وقت كل طلابة ينقسم الجمهور الى فريقين ، وتصير المعركة عناد : انت سويت هيچ ؟ انا هم اسوي هيچ مو بس انت .. وهكذا تستمر الى ما لا نهاية
ماكو جهة تحاول تكبر عقلها وتحاول تستميل الطرف الاخر او تمتص غضبه ولا اكو جهة تتقبل منك وجهة نظر موضوعية ، اثنينهم راح يشوفوك ضدهم (من باب اذا مادعمتني يعني انت ضدي) ، هاي اذا ما عافوا الفكرة اصلا وچلبوا بصاحب الفكرة وتصير العركة بالسكرينات ..
واللي مايعرف شنو مصطلح "ديربيات" فهذا المصطلح موجود بكرة القدم ، لما فريقين من نفس المدينة تصير بينهم ندية ومنافسة ، مرة جمهور فريق ( أ ) يضحك على جمهور فريق (ب) من يفوزون ومرة تصير بالعكس وتبقى هيچ الوضعية بدون اي شي جديد الى مئات السنين
التعديل الأخير تم بواسطة مـصطفى ; 23/February/2021 الساعة 5:13 am