وتستحق قلوبنا أن تُحمل على كفوف من الحُبِ، ونستحق ألا نهون أو يُستهان بنّا...
أما بعد
إن غَاب عني فإن الروح مَسكنه. .
من يسكُن الروح، كَيف القلَب يَنساهُ
وتستحق قلوبنا أن تُحمل على كفوف من الحُبِ، ونستحق ألا نهون أو يُستهان بنّا...
أما بعد
إن غَاب عني فإن الروح مَسكنه. .
من يسكُن الروح، كَيف القلَب يَنساهُ
أنتِ مَن انتظرتك في الموعد ،
قبل الموعد ، وبعده .
أنتِ مَن وصل بعد فوات الأوان ،
في الأوان ، وقبله . أنتِ مَن خرّبَ الزمنَ ،
وهطل غزيراً بالطفولة .
أنتِ من وعدتكِ أن أخونكِ مع كل امرأة ،
وأنتِ جميعُ مَن خنتُ ومَن أحببتُ
- بلا زحمة هذا شگد سعره التيشيرت ؟
- واحد بـ 12 ، الثاني ينحسب بـ 8 يصيرن بـ 20 ، الثالث ينحسب بـ 5 و يصيرن بـ 25
- اوكي انطيني بس الثالث
جيت ولكيت الباب مسدود
والكيت حبل الكطع ممدود
...
يا ماجد ياعزيزنه
و اشوفك ماي تتكاتل عليك الشمس والحنطه ..
يابة بطلوا حماوة وسرد على طريقة علي نجم ترى عادي بيدك كتاب او جريدة وتمشي او كاعد بسيارة وتقرا محد يستغرب منك ممكن اللي بصفك يسألك بس حتى يستفاد مو من باب تعجب واستغراب الخ، عدنه عالم تشيل شمسية اذا الجو حار محد يستغرب من تصرفهم، وعدنا بنات تسوق سيارات ومحد طاعن بيهن مانحتاج حملة بايسكلات يعني، وعدنا شيوعيين يرحون للمتنبي بقاط بعز تموز عادي والله، وعدنا يوسف بعده يلبس بنطلون جارلس لحد الان كلش طبيعي، سوالف ارتقوا لان القاع ممتلىء بطلوها.
هذا الابداع لو جان مسلسل راح ينافس Breaking Bad
عايش بهاجس شغلتين
الاولى أن الحياة وحدة وحرامات كلش تخلص بالعراق ومو ويا شخصك المفضل
الثانية الشي الحلو بالحياة ان هي مرة وحدة بس
اذا تعين علي ان اصوغ اعترافاً فأنا اعرف تماماً اي اعتراف سأكتب
واذا تعين علي ان اكتب سبع امنيات فأنا لا اعرف الا امنية واحدة سأكررها سبع مرات حتى وان كنت اعرف انها ستتحقق من المرة الاولى
تلك الامنية تعد قناعتي الاكثر عمقاً
هي ان (لا الحياة ولا الموت ولا الحاضر ولا المستقبل ولا الرفعة ولا العمق ولا اي مخلوق على وجه الارض يستطيع ان يبعدك عني)
بفلم the circle
بطلته ايما واستون ، تلگا شغل بشركة بالبداية الشغل عبارة عن تواصل ويا الناس على مدار 24 ساعة ، تحجي وياهم كلشي وتشاركهم ويشاركوها يومهم ، مبدأ الشركة هو المشاركة .
.
الشركة طورت التواصل وبدأت تستخدم كاميرات ، كاميرات صغيرة كلش متبين ، ايما صار وياها حادث ورادت تموت بس الكامرة جانت موجودة قريب منها وگدرو يعرفون موقعها و ينقذوها.
قررت تلبس الكاميرا وتتواصل ويا العالم ، طول اليوم تفتح وتشاركهم احداث حياتها ، الموضوع چان ممتع لأن انت بالبيت وتشوف حياة كاملة ، وحطوا ببالهم من سوو المشروع ذوي الإحتياجات الخاصة شگد راح تستفاد .
بالبداية چانت متونسة ، شوية شوية بدأت أي خصوصية بحياتها تختفي .
بدأت تعاني والناس شافوا تفاصيل واشياء المفروض متنشاف ، وتأذت هواي بسبب هالشي .
فكرة الفلم عبقرية ، تشرح شنو اضرار ان نشارك كل الاشياء حياتنا للعلن .
.
بفترة من حياتي چنت اكتب كلشي يصير وياي على طول اليوم بستوريات ع الفيس ، كلش جنت مستمتع بالموضوع ، بس گمت ما أگدر اميز هالشي يصير ينزل لو ميصير؟
زين هاي الناس الي گلها تدخل بحياتي وتعرف كل هالتفاصيل الهم حق لو لا ؟
اني منطيهم مجاال بأعتبار اشاركهم كلشي يصير وياي .
خصوصية ما بقت عندي بأي شي اسوي ، وحياتي صارت خريط .
الناس من ننطيها هيچ مجال متصدگ ، تحديدا بالعلاقات
من ننشر كل تفاصيل راح تبهت، أكو اشياء تفقد طعمها .
لازم تبقي تقديس الخصوصية بالخط الأول ،حتى متوگع بحرب نفسية بعدين .