جميع القتلى يشربون معي القهوةَ في الغرفة ، يُدخّنون من سجائري ، ويصعدون على ظهري كالأطفال ..
جميع القتلى يشربون معي القهوةَ في الغرفة ، يُدخّنون من سجائري ، ويصعدون على ظهري كالأطفال ..
اللهم ازرع في أرواحنا طمأنينة لاتُغادرنا أبدًا
مَ آجمل آن يآتيكك شخص يقول لآ أريد حيآتي إلآ معـــــــــگ ♡♡
اهلا بالرحيقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق العطر
أهلا بك
نحن -في العادة- لا نحتفل بالحب
أقصى ما علينا فعله
هو أن نحصي آثار الفؤوس
التي تركها الأحبة على جدران قلوبنا..
ونبتسم..
فقط نبتسم.
"قد تدفعك فتاة واحدة أن تحب مدينة، ثم حي، ثم شارع، ثم أصحاب الدكاكين الموجودة فيه، ثم الجيران، ثم بيتها، ثم والديها، ثم لونها، ثم قهوتها، ثم المشي لمسافات طويلة، ثم التفاصيل الصغيرة، فتاة واحدة .. عيون واحدة قادرة على جعلك حَيْ بكل ما تحمله كلمة حَيْ"
أُخفي الهَوى وَ مَدامِعي تُبديهِ
وأُميتُهُ وَصَبابَتِي تُحييهِ
فَكَأنَّهُ بالحُسنِ صورَةُ يوسفٍ
وكَأنَّني بالحُزنِ مِثلُ أبيهِ
إيّاك أن تظن أنّ الحياة ستتوقف بغيابك، لا تُراهن على مكانتك في حياة أيّ شخص، أنت معرّض دائماً للهجر وللنسيان، بالتأكيد أنت شخص عابر في حياة أحد وذكرى سيّئة لآخر، لا تتعشّم كثيراً فيمكن استبدالك دائماً بأشياء أخرى قد لا تستوعبها لكنّها الحقيقة، عندما يقرّر أحد الرحيل عنك لا تنتظر أن يتذكّر كل التضحيات التي قدمتها له، لا تنتظر أن يتذكر غفرانك المعتاد له واللحظات التي كنت على حافة الهاوية ومن بؤسك وهشاشتك زرعت بداخله الطمأنينة والسلام، لا تضع أمالاً كبيرة في فكرة البقاء الأبدي، الجميع بدون استثناء يمكنه الرحيل في أيّ وقت ..
لا تأخذ صمتي بمفهومٍ آخر، لا تُفسره تجاهُلًا أو إنتقامًا.. أنا أصمت حين تَفقد المُفردات معناها ولا يُصبح للكلمات جدوى.. أصمت حين أشعر بأن ما سأقوله قد قُلته مُسبقًا ولم يُحدِث فارقًا....
