لقد سئمت رسم الخطط لحياتي، ااالأن قررررت أن أمارس العبثية والاستمرار دون سكة.. دون قطار.. دون حتىٰ لوح تزلج
لقد سئمت رسم الخطط لحياتي، ااالأن قررررت أن أمارس العبثية والاستمرار دون سكة.. دون قطار.. دون حتىٰ لوح تزلج
أنا امرأة لا أنحنى إلا فى صلاتى...و لا أصمت إلا عندما ينعدم كلامي...و لكن إحذر عندما ابدأ في إنفعلاتى فلا يهمني شيء سوا أن أنهي مأساتي ,,
بعضهم لايعرفون كيف يحافضون عليك ولكنهم لايردونك ان تذهب لغيرهم
من المفضلات
لقد تحطّمت هذه الزجاجة، زجاجة جسدي عدة مرات، تحطمت وأعادت خلق ذاتها مرات كثيرة، وفي كل مرة كان هناك شيئًا في داخل روحها يتّسع ويمتد فإذا ضاق الجسد عليه حطمته وأعادت بناء جسد آخر أوسع من السابق يتسع للروح الجديدة الممتده، في كل مرة انظر فيها للمرآة أشعر أن ملامحي تغيرت كثيرا
مهووس بالتخفّي والهروب من الأنظار، أحدّق بموطئ قدمي حين أمشي كي لا اصطدم بأعين المارة، انتظر انشغال الأصدقاء لانسحب، أقف خلف الزحام، واتسلّل بخفّة من الحشد، وانتبه من شرودي بحذر، واتحاشى التلويح بعمد.. لا اختبئ، أنا موجود، لكنني أقاتل لكي لايلحظني أحد.
اعتدت على كتمان السؤال صغيراً، تارة خجلاً وأخرى خوفاً، ومراراً رغبة بالبقاء بعيداً عن الأنظار، لطالما عدت من المدرسة مشياً مثقلاً بحقيبة ورأس ممتلئين، حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن: شخص فقير من الأجوبة، مليء بالتساؤلات.
كان نصيبي من الحب أن أقع في غرام جميلة ، تحرضني على أن أكفر بجمال جميلتي السابقة :
لن أكفر لأن كل جميلة أنتِ . كل كفر أنتِ ، وكل طاعة .
كل شِعر أنتِ ، و كل نثر .