بس هذا ما يقر بالتعايش؟؟
التعايش الوحيد الذي اشير اليه في احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم هة ذلك الذي يتم تحت ظل الشريعة وليس كما يريدونه اليوم
فرنسا دائما كانت تعاني من الازدواجية في مفهوم الحريات ،،، عدهم من حق اليهودي يرتدي زيه و يعتبروه حرية دينية و لكن المسلم ممنوع عليه ،،، يطلقون على المعابد بالمعبد الفرنسي او الكنيسة الفرنسية و لكن الجامع هو جامع المسلمين ،،، الازدواجية هي من يعلنون توجهم العلماني و يگولون احنه ما نريد دين لانه يفرق بين الشعب و لكن يحترمون الديانات غير المسلمة ،،، هذا شيء مو جديد على سياسة فرنسا و نلاحظ هل ازمة تشتد ويا كل انتخابات ،،، بالجانب الاخر اكيد المسلمين مو ملائكة و صدرت منهن اخطاء و لكن مو من العدل انك تعاقب ثاني اكبر ديانة في بلدك بهذا العنف
اني اشوف مابيهم اي امل يتغيرون لان فرنسا كانت و ستبقى رمزاََ للعنصرية
يا عاشق ساندرا
كل المسلمون ادانوا تصريحات الرئيس الفرنسي
الذي قال فيها سوف نستمر بالرسوم الكاركتيرية للنبي
وما اعتقد هناك مسلم يغار على دينه ونبيه ويرضى بهذا الفعل
انت شوف الرسوم اذا كانت مقتبسة من كتبنا
معناها السبب منّا نحن المسلمين
واذا كانت انشائية مبتدعه من تصور الناشر.
هنا يحق لنا الهياج والاستنكار والفداء لرسولنا الحبيب
بالروح والدم .
تحياتي
من زمان مو شيء جديد ونستغرب
..
ماكرون.. آه يا ماكرون.. أتوحد كل المسلمين بكل الطوائف على كلمة و صوت و عبارة وحده ( الاستنكار ) بسبب تصرفاتك الاحمقية.. شكراً لك.. بالمقابل راح نسمع صوت نشاز لكم واحد فاسق يحاول يفرق هالوحدة.. ما يكَدر و داعتك ماكرون العزيز
المهم.. الإساءات ما راح أتأثر على مكانة الرسول الأعظم بقلوب وضمائر المسلمين و لا راح تتوقف لحتى يتوقف المسلمين عن الإساءة للأديان و المعتقدات الاخرى و ماشاء الله الإعلام الإسلامي ناشط على ٢٤ حباية بالاساءة مو بس الاديان الأخرى بل حتى داخل الدين الواحد..
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين