يحدث لي كثيرًا حين أرفع كفيَّ لله فيراودني الحياء منه على عِظم تقصيري، استحييِّ منه لأني ماعهدت منه إلا خيرًا ولطف دائم، حين أدعوه أشعر بأنَّ شفتي كبوَّابة تراكم خلفها العشرات من الدعوات والأماني المُعلقة، اتلعثم فلا أجد سوى قول يا " رب أنت أعلم ثُمَّ آمين لكلِّ مافي قلبِي