مكسور ليلي وظلمة روحي بدونكم
ومنين أجيب عيون مثل عيونكم
الى أمي .. شمعة أيامي
مكسور ليلي وظلمة روحي بدونكم
ومنين أجيب عيون مثل عيونكم
الى أمي .. شمعة أيامي
ذمة بركبتك ساعة ساعة الما نمتهن ...
ويشمت العقل بالقلب قائلاً .. أ رأيت !!
وره أمي .. أتمنى ارجع طفل واركض وره أمي
وتيه وتطلع تدور عليه
كل مساء
تسرقني الموسيقى إليكِ
من بين الحضور
ترمي بيّ أمام عينيكِ
تُترجمكِ فلسفةً لوجودي
وتعود بي حيث الهلاك
كَ راهبٍ نقش إسمهُ على
جلباب خَصرها .. ورحل .
،،!
أدمنت الحزن الذي يأتي بكِ
و يلون أيامي
خيبةً خيبة .
،،!
تُرى كيف أمسيتِ في قواميسي
قبسَ ولهٍ
وانتِ جفاء .
،،!
إمتلأت كل رفوف الغياب بكِ
يا ترفْ .
،،!
وحين كنتِ تركضين في بساتيني
كان عليّ أن اعترف للشمس
بأنكِ متوارية أيضًا
مذ ولدتِ .
،،!