احبك وتحبني وثنينه مغلسين
احبك وتحبني وثنينه مغلسين
حُسنك يشبّه الورٍد الاصفر فِي جمَالُه
أخر وَرده مَسكتها في يَدي ، كانت يَداكَ
رغبه عمّيقه بتقبيل عيناك بتأني وحُب
ربما موطني هو حُضنكَ وليس هذه الارض.
يشوبُ جمالَها عيبٌ وحيدٌهو الإسرافُ في سلْبِ القلوبِ
اُريد أن احكي لكِ قصة تبدأ بـ قُبلة و تنتهي بقُبلة أخرى
وجهُكِ فقط من شأنِه
أن يمحيَّ من عيني
بشاعةَ هذا العالم
وجهُكِ
آهٍ يا ويلي
أعتقد أن بإمكاني العيش في هذا العالم طالما وجب عليّ ذلك، وأتعلم ببطأ كيف لا أبكي في الليل.
- سيلفيا بلاث