أأقول أنك غائر في صدر حكاية مرت على فم الجدات .. !؟
.......
أو أنك الوهم الكبير الذي خلق في داخلي صدفة ، وأصابعي العشر توسوسني عليك .. !؟
أو أنك الصدر الرحيب الذي كلما ضاقت بي الدنيا هنا .. هرعت أكتبني حرفا حزينا ، وأرسلني إليك ..!؟
.....
يارب السماء..!! ماكل هذا السمو في إبراز كتلة المشاعر هذه بأبهى ماتكون ؟
لكِ التحية وكل التقدير
..
أنه من الجميل بل من الرائع أن أحظى بتعليق يصور لي بشكل واضح المضمر الذي أسعى له ولا أبلغه ..