كل باب چفك لاحه ، بي تطفه الروح وبس "فدوه لعيونك" ضوه عيوني يروح
كل باب چفك لاحه ، بي تطفه الروح وبس "فدوه لعيونك" ضوه عيوني يروح
تلتهي انت ..وينخمش گلبي واكول فراگ صار
ضوگ روحك حتى تعذرني من اغار.!
ردت أخاصم گلبك اليلعب عليَّهو ما أريدك بس أريد إعيونك ..
ردت أخاصم صوتك اليحچي عليَّه
ولا تسلني و لا تگلي شلونك
و ردت أقسمّك شتتني ..
و ضعت ما بين الصدگ وظنونك
و ردت أعيش إبغربه وبلايه حبيب
و شفت ما أعيشن أبد من دونك !
مَدريّ يَاهُو البَاگ لِيليِّ ..وضَلت أَحلامِيّ عَرايِّة !
و مَدريّ يَا حَسبَة الـ خذتنِيِّ
و عِفت وَجهِيّ إِعَلىٰ المرَايِّة .
لِمني ، طَشرني ،المُهم ؛ تِلزمني أديك.
مرتاح شفتك گلت مو مشكلة ..بعيونة يمكن غير واحد حله !
بالعافية وذاك التعب والسهر
چنت ادري راح يضيع من اوله
وخاف باچر تكبر بروحك معزّتيوأجفي وبلا سبب عنك لا تذمنيّ
أني من أول گتلك لا تحبني ..!
وَلو حزني ثجيّل ومآ تبَرده دموع ..
حتى من ازعل والم روحي واهجرك- ابقى احبك ..
و لأنه تَعب من الخَيبات وغش البدايات و وَجع النهايات ، أصبح يبحث عن دلائل وأثباتات في علاقاته الجديدة حتى أننّي أتذكر عندما تعرفت عليه وعآملته بلطف فآجأني بصوت عالي وبنبرة أستفهام مشيراً بأصبعه نَحوي قائلاً:" گبل لا تنظُفر بيّه ، شنو اليثبتلي مآ تنفل ؟"