ـ هل يُحبني الله؟
-يُحبك لدرجة أنك تُذنِب
ثم في الصباحِ يُوقِظُك
يحبك لدرجة أنه لا يقبضك
ويبقى ينتظر عودتك
ويبتغي منك توبة لا لأجله ..
بل لأجلك
لا يحتاجها..
أنت الذي تحتاجها
وكل هذا يفعله من دون مقابل
فقط لأنه يحبـك
أدهم شرقاوي
ـ هل يُحبني الله؟
-يُحبك لدرجة أنك تُذنِب
ثم في الصباحِ يُوقِظُك
يحبك لدرجة أنه لا يقبضك
ويبقى ينتظر عودتك
ويبتغي منك توبة لا لأجله ..
بل لأجلك
لا يحتاجها..
أنت الذي تحتاجها
وكل هذا يفعله من دون مقابل
فقط لأنه يحبـك
أدهم شرقاوي
أدهم شرقاوي
للذي يقولُ : لا يوجدُ امرأةٌ صَالحةٌ في وقتنا
اُخرُجْ من المستنقعِ الذي أنتَ فيه
فالصالحاتُ لا وجودَ لهنَّ
في حاويةِ القُمامةِ التي غرستَ رأسكَ فيها !
أدهم شرقاوي
"وقد يبتليك الله
ليصلح فيك شيئاً
لا ينصلح إلا بالابتلاء"
أدهم شرقاوي
"لَيْسَ حِرْصَكَ وَلَا عَبْقَرِيَّتَكَ
وَلَكِنَّه سِتْرُ اللهِ"
أدهم شرقاوي
أدهم شرقاوي
انظر للعارفين بربهم كيف يتحدثون عنه :
قال صالح : ﴿إن ربي، قريب مجيب﴾
قال شعيب : ﴿إن ربي ، رحيم ودود﴾
قال نوح : ﴿إن ربي، لغفور رحيم﴾
قال يوسف : ﴿إن ربي، لطيف لما يشاء﴾
قال إبراهيم : ﴿إن ربي، لسميع الدعاء﴾
قال سليمان : ﴿فإن ربي، غني كريم﴾
أدهم شرقاوي
"أتدرون متى الرَّاحة
عندما يدخلُ المؤمن قبره
فيجده روضةً من رياض الجنة
فيقول : الحمد لله الذي صدقنا وعده
أدهم شرقاوي
أدهم شرقاوي
"ماذا لو اطَّلعَ اللهُ على قلبِكَ
فوجدَكَ مُتَّكِلاً عليه
مُفوِّضاً جُلَّ أمرِكَ إليه
محسناً به الظنَّ
زاهداً بما عند النَّاسِ
طامعاً بما عنده
أتُراه يُخيِّبكَ ؟!" قلب أحمر
أدهم شرقاوي