العلمانيون،
يشكلون على الإسلاميين في استخدام المظلومية لاستدراج الجماهير،
لكن من البارحة لليوم مسوين لطميه على سعدون ضمد العلماني المتطرف،
انه يتعرض للخطر بسبب تغريدة الصدر،
مع ان الصدر لم يذكر ضمد بأي فقره من فقرات التغريده،
الصدر يفهم أن الرجل مقدم برامج وهذا عمله حتى الصدريين لم ينتقدوا ضمد شخصيا،
يبدو أن العلماني بدأ يعي أن استخدام العواطف والمظلوميه أكثر تأثير على الجماهير من مصطلحاتهم الأدبيه الباهته.