مرات ، المزاج يقودنا الى جرائم بحق انفسنا ..ما ادري شنو خلاني اتفرج الحلقة الاخيرة من مسلسل الشهد و الدموع ...
حقيقة مدا اگدر اوصف مشاعري ..
بس بچيت هواية ، على عمر مر مثل رفة جفن ، كنا بيه ضيوف على ضفتين مختلفتين في كل شيء. ..
عالم ثاني كان بكل تفاصيله اللي عشناه في طفولتنا و صبانا ، و عالم ثاني اللي دا نعيشه هسة ...
القفزات في كل شي كانت اسرع من قدرتنا على الاستيعاب ، فصرنا ننتمي لعالمين في نفس الوقت ، عالم الهدوء في كل شيء ، عالم الشهد و الدموع ، و عالم الجنون في كل شيء ...
فصام حقيقي.