المشكلة وين ...
المشكلة انه الرأي صار تشريع ... ومو بالضرورة يكون هو التشريع الذي يقصده الله تعالى
المشكلة وين ...
المشكلة انه الرأي صار تشريع ... ومو بالضرورة يكون هو التشريع الذي يقصده الله تعالى
نحن نتشابه في الخلقة لكننا لا نتماثل أبدا في الأخلاق
ماكو احلى من سوالف امهاتنا خاصة سوالف قبل
من اشوف واحد يكذب بهالشكل استصعب واتعجب أن اتخيل انه يسوي هالشي بوعي!!!!
شهالصلافة نعسانة.. ومانايم
ونحن في حضرة صاحب الكرى العطرة عليه الصلاة والسلام ...
انت اذا قاري خطبة الزهراء عليها السلام بالمطالبة بفدك ... راح تكتشف شغلتين :
الشغلة الاولى: انها اعتمدت على النص القرآني في الحِجاج ... بينما اعتمد الفريق الآخر على المروي التاريخي ...
الشغلة الثانية: ان الايات اللي استشهدت بيهن الزهراء لا توحي بان فدك هي بستان ونخيل ... انما هي امامة وخلافة ...
............................
هذا شراح يفيدنا بسالفتنا عن آية التعدد؟؟؟
يفيدنا بان نعرف ان المشكلة الكبرى هو افتراق المروي التاريخي عن النص القرآني ... وصار الاعتماد على المروي التاريخي اصل ثابت ... بينما النص القرآني هو اصل متغيّر ..
ــ يعني شلون؟؟
ــ يعني الآية اتكول اربعة ... زين المروي التاريخي المجمع عليه يكول ان النبي الاكرم تزوج باكثر من اربعة ..
زين .. بهاي الحالة شنو تخريجك الها؟؟؟
يكول حالة النبي استثناء بوصفه في بداية دعوية ويريد ان يقوي شوكة الاسلام من خلال المصاهرة .. واذا مشت سالفة الاستثناء هذه .. يكون ايضا مستثنى في حالة الارث ... وبهذا الامر راح يكون هناك تناقض بين سلوك الزهراء والامام علي عليهماالسلام .. مع حالة النبي الاكرم ...
وتعال حلها !!!!
وهذا الامر ترة مو خاص فقط بالتشريع ... على مستوى اللغة همينة اكو هواي امور تبقى دائرة المعرفة فارغة .... ومنها قوله تعالى (إن هذان لساحران) ولحد الان اهل النحو دايخين بـ (إن) شنو محلها من الاعراب؟؟؟ والمشكلة يعبّر البعض عنها بانها (شذوذ) وهذا تأكيداً لقولنا بداية من ان المروي التاريخي صار اصلاً والشاذ هو النص القرآني .
حتى المروي التاريخي ما كدر يملأ فراغ هذه الدوائر