احمد عبد الصمد لسة مخلي صورتك بالغرفة كل ما اباوعلك ابتسم يمكن لان كلماتك بقت امل بداخلنا انو راح نعيش مثل باقي العالم .. خلينه نصب الطالب بمكانك الجنت توكف يمه
احمد عبد الصمد لسة مخلي صورتك بالغرفة كل ما اباوعلك ابتسم يمكن لان كلماتك بقت امل بداخلنا انو راح نعيش مثل باقي العالم .. خلينه نصب الطالب بمكانك الجنت توكف يمه
ريام ابشرج لسه ما سوولنه ماي شرب صافي .. تتذكرين 2018 من كلتي ماي شرب مال مستنقعات لحد الان نشتري الماي وزعلانيين كلش لان كنتي مصدر الهام بقوة الكلمة بس الحمدلله بعدج عايشة بكلوبنه
صفاء السراي الوطن راح يتنفس ان شاء الله والقصائد الي كتبتهم راح نقراهم عن قريب ونذيل انتصار الكلمة على الرصاص بكلمة "الخائفون لا يصنعون الحرية"
تجربه عشتها بسبب الإعلام
بعد ٢٠٠٣ بدأت الستلايتات في البيوت وكنا اني واختي مثل الهمج ما مصدكين بس نتفرج على قناة المستقله وكيف أن المحاورات والمشادات الكلامية وخاصة عالمذاهب تنشر بوسائل الإعلام بصراحة ودون خوف حتى أصبحنا نتابع العربيه و الجزيرة واخيرا الحرة وفي يوم من الايام احنه جالسين عالغداء وظهرت حادثة جسر الأئمة وغرق الناس وتسمم الزوار بعد أحداث دمويه تنقل من التلفاز للدماغ من ٢٠٠٣ إلى ٢٠٠٥ كنا نتابع أخبار وصار عدنه هوس بالهشي المهم من ظهرت الجثث واحنه دنتفرج وناكل
انتفضت وكتلهم اي مرحلة وصلنه بعد ميهزنا هيج منظر... انفعلت وطفيت التلفاز وقررت انه ابد بعد ما تابع أخبار إلى أن ظهرت الدواعش وعشنا حرب نفسيا وأيضا تأثرت نفسيا.. ورجعت تركتها الأخبار وبقيت أشاهد افلام كارتون وعايشه حياتي طبيعي إلى أن صارت أحداث ثورة تشرين كنت ما انام اتابع أحداثه اول بأول تعبت وتمرضت وانتكست وشاركت بالمظاهرات بمحافظتي وعشت حلم التغيير إلى أن بدت الأحزاب تقتل المتظاهرين اعتكفت ويأست أن الحياة تدوم لولا أن لدى التزامات حول الحياة من حولي لكنت تحولت إلى زومبي بسبب الإعلام... الاعلام المدجج بالأسلحة والذي يحفر خنادق الذاكرة أرهق النفس وتعبنا جدا.. أجمل شي بعهد النظام البائد كنا لا نعرف سوى خارطة العراق وكنا نحلم بأن نلبس ونأكل وننام والكهرباء لا تنقطع
اليوم لدينا هذه الأمنيات الثلاثة
لكن لا راحة... سلبت الراحة والسكينة من بالنا بسبب الإعلام
قد يجد البعض كلامي مزعج لكنها حقيقة إذا تريد التغيير... فالناس جميعها يجب أن تتغير وأول شيء يتغير هو وجهة نظرها عن الحياة وكيف نعيشها حتى لا يستغلها
ولا يسرقها منا الفاسدين...
فعلاً تشرين كابوسهم ...
-شو بيشبهك تشرين؛ لـ مُعين شريف
"أحبك، رغم محاولاتي البائسة في فهمك واجتهادي لأن أصل بك إلى أعلى سقوف السّعادة .. ولا أصل.
أحبك، رغم ابتذال الكلمة وتبدّل الأماكن والمشاعر والرغبة .. رغم التغيرات الطارئة على ملامح حياتي، لا زلت ثابت.
أحبك، رغم تصحّر الحروف، ووحشة اللغة، واختلاف الكلمات، لا زال قلبي يُزهر بك.
أحبك، رغم جهلك بعمقك بي وبتشعّبك في قلبي وبفائض الاحساس الذي يكاد يُغرقني.. أنا لا أُقاوم الغرق."
يبقي مطر وصالك مجرد حلم تاهت به دروب الحياة فانكسر ! .