يمعود، معود، يا معود :
قصة هذه الكلمة يقال إن أحد شيوخ القبائل في مدينة السماوة. أعتاد على فعل الخيرات والمكرمات بين أهله وقبيلته ولكونه رئيس قبيلة يطلق عليه عدة تسميات والقاب منها ( المحفوظ.... وطويل العمر... والمعزوز.. والگليط... الخ ) من الألقاب التي تليق به.. ابناء القبيلة أرادوا ان يختاروا لهذا الرجل الطيب لقبا يليق بمكارم أخلاقه وكرمه العالي والمستمر فاتفقوا ان يقولوا له ( يا معود ( يا متعود) على (فعل) الخير ) اي المعتاد على هذه الأفعال والخصال الحميدة .. وللاختصار أصبحت مع مرور الأيام ( يا معود ) ودون ذكر باقي الجملة ..
جكمـة او َچكمـة :
وهي صفة يكولوهة على المرأة مخربطة الشكل والَچهرة السيئة اي المرأة غير الجميلة أو العوبة (الدميمة)
ويعتقد ان اصل كلمة َچكمة من الفارسية بمعنى (حذاء)!!!
يعني شكلها مثل القندرة اجلكم الله
والي مايعرف شنو الكليط
هو الشخص الي يؤثر بـ عشيرته, واغلب ابناء عمومته يسمع كلامه, فيكون محترم ومقدر بين ابناء العشيرة الأم.
َچكمَچة - جكمجة :
صندوق صغير من التركية (çekmeç) جيكميج بمعنى ُدْرْج او ادراج وغالبا ما تطلق على الصندوق الصغير أمام سائق السيارة لحفظ القفازات السواقة والاوراق والنظارات وتطلق على الصناديق الحافظة الخشبية في ادراج المكتب أو البيت مثل الكومدي ( Glove compartment)
ايـجة :
كلمة بغدادية قديمة يرجع اصلها الى عام 1900م وكانت تطلق على الخيول العربية الجميلة حين كان النقل في بغداد عن طريق العربات و الخيول . وتعني كلمة (ايجة) هي الفرس الجميل والكبير بالسن عند البغداديين او الخيول المعمرة في سباق الخيول.. فكانوا يدلعون الفرس الجميلة والمسنة بالايجة بمختصر الكلام (هي الخيول المعمرة في السباق والمحافظه على جمالها وقوتها وقوامها) ويعتقد ان اصل الكلمة من الكلمة الانكليزية (age) اي العمر .. وبعد مرور الوقت اصبحت كلمة (ايجة) تلفظ لنساء الجميلات التي يكون عمرها بين ٣٠ سنة و ٥٠ سنة وتكون الامراة صاحبة طول مميز وسمنة معتدلة مما يجعل لها جاذبية امام الاخرين..
سبع عيون / حلية من الطين المفخور المزجج تعلق:
على أبواب البيوت وبعضها من الذهب أو الفضة
لتبعد الحسد وعيون الحاسدين و إن الـ (سبع عيون) ورثها العراقيون من البابليين، حيث يعتقد البابليون، أن النفس الشريرة، او الاشعاع المنبعث من العين الحاسدة، حين يتشتت أو ينقسم الى سبعة أقسام يفقد قابليته على الإيذاء في الشخص المحسود، ومن هنا وجدوا من الأفضل تعليق تعويذة سميت بـ (السبع عيون) فعلقوها في قصور الملوك وفي الساحات العامة وعلى جدران وواجهات البيوت، كما اعتقدوا بأن اللون الأزرق هو لون الماء الذي له القابلية على امتصاص الأشعة المنبعثة من العين ولذلك ميزوا التعويذة باللون الأزرق.
شيَشة: كلمة عراقية تعني زجاجة وقنينة صغيرة من التركية(şişe) بمعنى زجاج او بُطُل صغير لحفظ العطور والسوائل وحتى المواد الغذائية وتستعمل في الناركيلة.
كْتلِي أو َكيْتلي: وهي كلمة عراقية تطلق على ابريق الشاي (القوري) الكبير او احيانا تقال للابريق العادي (حط الكتلي على النار وسويلنا جاي) يقال كتلي في بغداد وكيتلي في البصرة وهي كلمة إنكليزية بمعنى الغلاية (Kettle)