حباب : وتطلق على الشخص الرزن والذي يحترم نفسه وذو أخلاق عاليه مع كافة الناس.
حباب : وتطلق على الشخص الرزن والذي يحترم نفسه وذو أخلاق عاليه مع كافة الناس.
اتزقنب : وتعني تفضل بالأكل، ولكن تطلق في حالة العصبية للشخص المقابل.
ولًي : وتعني اذهب ولكن في حالة العصبية، وهي مأخوذة من الفصحى ولًى.
لوگي : وتطلق على الشخص الذي يتملق للمقابل في سبيل الحصول على مبتغاه
صمون: الصمون العراقي لم يكن متداول في خمسينيات القرن الماضي وانما فكرته انتقلت الى العراق من جورجيا ..ويعرف لديهم باسم
(Shotis puri)
دخل العراق عندما هاجر الكثير من الأرمن الى العراق في نهاية اربعينات القرن الماضي بسبب الحروب العالميه وان اول شخص أنتج الصمون في العراق ارمني اسمه (سيمون) في منطقه ( باب الأغا )ومنه اشتق اسم (صمون )الذي شاع صيته في جميع ارجاء العراق.
بربوك: كلمة بربوك هي كلمة عراقية قديمة جداً. يستخدمها الشعب العراقي فقط وهي صفة تطلق على النساء.
لوحظ في الاونة الاخيرة ان اغلب الناس يعتقدون انها شتيمة او كلمة فشار.
لكن في الحقيقة هي كلمة ليست سيئة أبداً.
ومن خلال البحث تبين ان :
(((البربوك هو كعب البستوكة وهو مصنوع من الفخار بالرغم من كونة من الفخار الطين الا انة لا يغرق عند رميه بالماء
وهو مثل على الشخص واسع الحيلة)))
يعني مدح
البربوگ هو قرعه اليقطين اليابسه. .. إذا سقطت في الماء لا تغرق. …. و المثل العراقي القديم يقول. . بربوگ لا تغرق وهدان لا يموت. . ومعناه كلمه وهدان هي (الجبان )
استكان : إن أصل كلمة ( استكان ) هي انگليزية أطلقها جنود الاحتلال البريطاني على قدح أو كوب الشاي العراقي ، حيث تتكون هذه الكلمة من ثلاثة مقاطع ، هي east وتعني شرق ، tea وتعني شاي ، can وتعني علبة أو قدح ، وتكتب في العربي ( ايست تي كان ) أي ( استكان ) والمعنى الاجمالي لها هو ( قدح الشاي الشرقي ) ..
وكان الشاي يأتي مستوردا من الخارج خصيصاً الى الجنود البريطانيين أيام احتلالهم العراق على شكل علبة مكتوب عليها ( East Tea Can ) أي ( علبة الشاي الشرقي ) ..
كانت هذه العبارة هي المتداولة من قبل الجنود البريطانيين وانتقلت الى مسامع العراقيين وباتوا يتداولونها بكثرة الى ان تعودوا على استخدامها الى وقتنا الحاضر وبلفظة ( استكان ) وهي المعروفة عندنا اليوم ، والعراقيون هم الوحيدون الذين انفردوا بهذه التسمية عن غيرهم من الشعوب العربية .
طز: هي كلمة تعني في اللهجات العامية العربية اللامبالاة والسخرية، إن كلمة طز هي كلمة قديمة عثمانية الأصل تعني ملح (بالتركية: tuz).
-كانت تستعمل هذه الكلمة عندما كان الأتراك يحكمون العرب في مراكز التفتيش. كان العرب يذهبون لمبادلة القمح بالملح.. فعندما يمر العربي خلال بوابة العسكري التركي وهو يحمل أكياس الملح يشير إليه التركي بيده إيذانا بالدخول ودونما اكتراث بقول (طز) (طز) (طز) فيجيب العربي (طز) بمعنى أنه فقط ملح أي لا شيء ممنوع أو ذا قيمة ويقوله بطريقة عدم الاكتراث أو الاهتمام (وهكذا انعكس معناها إلى عدم الاهتمام) فيدخل دون تفتيش.
بوري: يستخدم العراقيون كلمة ( بوري ) للدلالة على الانبوب، وكلمة [ بوري ] هي كلمة عراقية اكدية قديمة تعني قصبة البردي المجوفة وهو النبات المشهور الذي ينبت باهوار العراق ، ومنها جاءت كلمة [ بارية ] وجمعها [ بَواري ] اي حصيرة القصب . ابتكر العراقيون معنى آخر للبوري فيقولون اليوم : فلانا انضرب بوري ، بمعنى نـُصـب عليه ، احتالوا عليه واستغفلوه.
بارية: (حصيرة القصب) وتستخدم بمناطق الريف للان و الاهوار خصوصا.