((علوچي))
يبيع الحبوب والطحين.
و
((العلوة)) هي السوق أو سوق الجملة، وتعني باللغة الكثبان أو مرتفع الأرض، وشرح عنها وقال الكثير المرحوم مصطفى جواد
وكانت ساحة الشهداء بالأساس علوة، وأشهر العلاوي الباقية (مستلهمة أسمها من الحلة) والواقعة على أطراف الكرخ
وكانت تباع فيها السلعة الآتية من جهات الحلة والفرات
ويتذكر جلنا أنها كانت شحيحة البنيان حتى بعد أن أنشاء المحطة العالمية لسكة القطار ثم المطار المدني (المثنى).