المضاهرات بدايتهه حلوه بعدين ادخلت ناس وحرفوهه!
والدليل گامو يكتلون بالشرطي وكدام عيني (يشهد الله) والمدني ويعلگونه بساحه الوثبة
يعني لو هاي لو هاي؟
كل من انتقد ايران صار بعثي وسعودي
واللة خوش شغلة هاي وخوش طريقة قوية باسكات المقابل
يعني لو مفخخات لو ايران؟
لو داعش لو المليشيات؟
ماكو عندك حل وسط؟
جا اذا هيج تحبون ايران روحوا عيشو بايران وتركوا العراق
جا بس عايشين فيه وتوالون غيره
ولعلمكم ايران هي من اتت بداعش اليوم طلعت تقارير مسربة وانتشرت بالفيسبوك
اطلعوا عليها وتاكدوا
ايران شيعة مثلنا تربطنا معهم عقيدة وولاء للائمة الاطهار
وهل هذا مبرر لضربنا
هل هذا مبرر لاحتلالنا
هل هذا مبرر لنهب ثرواتنا
هل هذا مبرر لجعلنا ساحة حرب دفاعا عن حدودهم
وبالمقابل هناك خطر داعش
خطر السعودية
خطر الاعراب
خطر امريكا
فاذن اهلا وسهلا بمنقذنا الايراني
ولكن ما فعله الايراني ويفعله باستمرار اكثر خطورة من هذه الاخطار مجتمعة
نحن بين نارين نعم
ولكن لماذا نكتوي بنار الطاغية الايراني ونتلذذ بها ونواليها وندافع عنها
فالنقل ونعترف انها نار وعذاب واحتلال وبؤس وشقاء وفقر وخراب ثم نرضى بواقعها
اما ان يكون الراي العام انها دين وشيعة وولاء وحامي اعراض واخوة وصداقة كلا والف كلا
فالنعترف انها احتلال وشر اهون من شر لا غبار ولا كلام
ولكن الشناعة كل الشناعة هي القبول مع الحب والوئام والاخاء والولاء بكل ذل وتبعية مؤطرة بغلاف التشيع والمذهب
هل قال المذهب اركع لاخيك الشيعي ليجلدك راضيا
اليس هذا نفس نظرية اسمع واطع ولو كان المولى عبدا حبشيا
لماذا نشنع على فقهاء اهل السنة نظريتهم ونحن نطبقها
ايران دولة لا يهمها دين ولا مذهب لا يهمها غير مصلحتها و نهب الثروات والخيرات
واكبر دليل على ذلك أنها تقف مع أرمينيا وهم المسيحين ضد اذربيجان وهم الشيعة
فأي مذهب هذا الذي تقيم له اعتبار او تضعه في الحسبان في علاقاتها مع الدول
المذهب عندها ورقة عبور لمزيد من التمدد والسيطرة
هذا الارعن اقتضت مصلحته لقرب الانتخابات ان يفضح منافسيه
https://foia.state.gov/search/result...4xB6O13K8MfOZ8
وبغض النضر عن هذه المراسلات فكل العراقيين يعرفون ان المالكي سلم الموصل لداعش
ليش
لنفس المخطط السابق وهو دخول داعش للعراق وارعاب العراق وبالاخص المرجعية للموافقة لاعلانها الفتوى
ومرة اخرى ليش
لطلب ايران لانشاء فصائل مسلحة موالية لها تضرب امريكا في غير اراضيها اذا حاولت ضرب ايران
فالقصة كلها بدات بعد السقوط
والهدف الرئيسي هو حماية اراضي ايران
بجعل العراق ساحة حرب خارجية عنها
هذه قصة داعش والفتوى
فالسيد السيستاني كان معارض انشاء فصائل عراقية مسلحة وجيش رديف لايران خارج حدودها
القصص مرتبطة مع بعضها والهدف ايراني واحد