هنا

[basher4]

منذ الازل شعبنا متقلب المزاج لايعرف ماذا يريد مع الاسف
حتى العالم اختل تفكيره بنا
اجمل ما قرأت لك كل الحب والتقدير

بورك فيك شاعرنا العزيز
احينا نقف عاجزين لنخلص إلى وما العمل؟ ونصتدم بالواقع المرير...

[سـمــيــر ..]

العراق لأنه من أغنى الدول العربيه لذالك لا أحد يتركه يستريح لأنه إذا أستراح سيتربع على العرش ولا يظاهيه أحد ..
ولديك الدول الخليجيه كذالك لكن مختلفين مع العراق في بعض الاختيارات ..
كمثال السعودية بلد غني وأختار بأن يكون مستعمر ومحمي من قبل الدول المؤذيه ولا خوف عليه ولا تتغير حكوماتهم ..
شكرآ لك على الموضوع أخي العزيز..

[basher4]

العراق لأنه من أغنى الدول العربيه لذالك لا أحد يتركه يستريح لأنه إذا أستراح سيتربع على العرش ولا يظاهيه أحد ..
ولديك الدول الخليجيه كذالك لكن مختلفين مع العراق في بعض الاختيارات ..
كمثال السعودية بلد غني وأختار بأن يكون مستعمر ومحمي من قبل الدول المؤذيه ولا خوف عليه ولا تتغير حكوماتهم ..
شكرآ لك على الموضوع أخي العزيز..

الهتافات الداخليه التي تاره تحاول تطيح بالحكومات المتعاقبة وتاره تمجد فيها...
ذات طابع مزاجي عشوائي
يفتقر إلى الرؤيه الواضحة لغياب القاده والقدوة...
ويتقدم الصفوف من هم غير أهل لذلك..
وهكذا دواليك
الشأن المزاجي للشعب محير بعيدا عن التأثيرات الخارجيه
هل يعقل خلال مائه عام لم تخلو من تاثير خارجي وينقذ وضعنا نحو آفاق مشرقه...
العله فينا وليس بمن اشرت اليهم

سلمت اخ سمير باضافتك لك التحيه...

[انسان ثاني]

صديقي العزيز الهتافات تمثل مرحلة مُعينة الها احتياجاتها و ضرورياتها ، مو من المنطق تريد الشعب او الفرد يبقى ع رأي واحد لمدة ٢٠ سنة وهو بعينه ديشوف اكو تغييرات و مستجدات و اذا ما غير موقفه يكون ساذج ، كل الي ذكرتهم بالموضوع هم الهم جوانب ايجابية و جوانب سلبية ، الشارع مدح الايجابي و ذم السلبي ، لكن احيانا تصير مُبالغات بالمديح او الهجاء وهذا شي تعودنه عليه كـ عرب ، الحصيلة اني اشوف الشعارات الي ترددت هي جانت تمثل رأي الشارع الحقيقي دون تدخل اجندات مثل الان بحيث تشك بكل متظاهر او محتج ، هذه نعمة فقدناها

سلام الله ع ايام نوري السعيد و عبد الكريم و عبد الرحمن

[رجل كل العصور]

مسائك خيرات
ماتم سرده من أقوال وشعارات وماثر عند لحظه زمنيه معينه لايمكن ان يكون تعميما شاملا لشعب العراق وفى كل العصور..
مايسعنى ذكره هو العراق شعب حاله حال بقيه الشعوب.. والاحداث التى ذكرتها يمكننى ايضا ان اج\ مايماثلها فى تاريخ بلدان اخرى
كفرنسا ومصر ودول الخليج وحتى الصين....
هناك مقولات مأثورة كثيرة لمفكرين وقادة سياسيين في مختلف مراحل التاريخ عن العراق واهله:
1- أن الاسكندر المقدوني عندما احتل وادي الرافدين في القرن الرابع قبل الميلاد، عانى كثيراً من شعبه،
فقرر إبادته ونقل أناس من مناطق أخرى من العالم للسكن فيه. فاستشار أستاذه أرسطو الذي نهاه عن ذلك قائلاً أنه، بعد جيل أو جيلين سيعود الناس الجدد إلى ذات السلوك طالما عاشوا في نفس البيئة الجغرافية. ويقصد أن الهواء والماء والمناخ، هي المسؤولة عن سلوك البشر. فالتاريخ نتاج الجغرافية كما هو معروف.
2- ينقل عن الإمام علي ( والله لقد ملئتم قلبى قيحا وجرعتمونى الموت أنفاسا)
3-ينقل عن معاوية ابن أبي سفيان انه نصح ابنه يزيد: (إذا أراد منك أهل العراق أن تبدل لهم في كل يوم والياً جديداً فاستجب لهم، لأن ذلك أسهل عليك من أن يشهروا في وجهك مائة ألف سيف).
4- ينقل عن عمر ابن الخطاب( العراق جمجمة العرب وكنز الايمان ورمح الله فى الارض)
5- قال الملك فيصل الأول في مذكرة له عممها على الشريحة الحاكمة المحيطة به في عام 1933: (انه في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقي بعد، بل توجد كتلات بشرية، خالية من أية فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية ، لا تجمع بينهم جامعة ، سماعون للسوء ميالون للفوضى مستعدون دائماً للانتقاض على اية حكومة كانت، فنحن نرى ، والحالة هذه، ان نشكل من هذه الكتل شعبــاً نهذبه ،وندربه ، ونعلمه ، ومن يعلم صعوبة تشكيل وتكوين شعب في مثل هذه الظروف، يجب ان يعلم عظيم الجهود التي يجب صرفها لإتمام هذا التكوين وهذا التشكيل. هذا هو الشعب الذي اخذت مهمة تكوينه على عاتقي، وهذا نظري فيه ...)
6- قال الرئيس العراقى صدام حسين( العراق خلطه عجيبه لايعرفها الا انا)
7- يقول الله سبحانه وتعالى:(لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
(ان الله يهلك اقواما ويستخلف اخرين)
الخلاصة: قد ياخذ اى شخص منا باى مقوله وينظر لها حسب هوائه. طبعا ماتم ذكره هو مقولات تاريخيه تحتاج الى فحص وتدقيق فى صحه قولها او ضعفها وهاى شغل المحققين.
يرى البعض ان تلك المقولات لايمكن تعميمها ونسخها حتى حياه شعب باكمله وعلى مر التاريخ استنادا على مقوله قيات فى زمن محدد وظروف جغرافيه معينه ولناس كانو وفت الحدث نفسه...
ويرى أخرون ان الامر يحتاج الى دراسه علم النفس والاجتماع وهذا ماقام به على الوردى او مقولان ابن بطوطه او ابن خلدون
ورغم ذلك فى توثيقات زمانيه لتاريخ الشعوب ولايمكنن تعميمها ايضا...

العراق لايختلف عن غيرة من شعوب تلك المنطقه وما ينقصه الا الحاكم العراقى العادل والحكيم..
وكمعلومه تاريخيه ان العراق لم يحكمه رجل عراقى مواليد العراق ومن ام واب عراقيين بالولاده
طيله 700 عام من عام 1258 ميلادى تاريخ سقوط بغدا بيد المغول
حتى عام 1958 ميلادى...تاريخ انتهاء النظام الملكى وبدايه العهد الجمهورى
وحتى هذا العراقى ماسلم منهم ومزقوه اربا اربا....
وكما قال لى جيراننا ابو كاظم( عمى هو العراق يمته حكمه واحد ابن حلال)...

مودتى للجميع

[basher4]

صديقي العزيز الهتافات تمثل مرحلة مُعينة الها احتياجاتها و ضرورياتها ، مو من المنطق تريد الشعب او الفرد يبقى ع رأي واحد لمدة ٢٠ سنة وهو بعينه ديشوف اكو تغييرات و مستجدات و اذا ما غير موقفه يكون ساذج ، كل الي ذكرتهم بالموضوع هم الهم جوانب ايجابية و جوانب سلبية ، الشارع مدح الايجابي و ذم السلبي ، لكن احيانا تصير مُبالغات بالمديح او الهجاء وهذا شي تعودنه عليه كـ عرب ، الحصيلة اني اشوف الشعارات الي ترددت هي جانت تمثل رأي الشارع الحقيقي دون تدخل اجندات مثل الان بحيث تشك بكل متظاهر او محتج ، هذه نعمة فقدناها

سلام الله ع ايام نوري السعيد و عبد الكريم و عبد الرحمن

مرحبا بك صديقنا الكريم
لا شك الهتاف امر بديهي يرافق الثورت وهذا شان انساني بحت فطري المبحث يتمحور حول هذه الحناجر التي تهتف لكل من هب ودب نرى هتافات تعلو وثمانون بالمئه ان لم نقل أكثر لا يعلمون على ماذا يهتفون وهل هتافهم حق ام باطل وغدا تنقلب هذه الحناجر ضد من هتفت له
بمعنى لا تعرف ماذا تريد من خلال اخفاقها بتحديد اولوياتها في اختيار من تهتف له عشوائية تخوض مع الخائضين يعني تفكير جمعي دون قيادة او قدوه...
عليك يالله وهذه متوكل خبز حجي...
المبدء ليس رفض الهتاف بل اهتف لمن يستحق ودع ذوي الدرايه والحكمه تحديد لمن نوجه هتافنا وليس للمخرفين واصحاب المصالح او الكثره العدديه
من كان ايجابي وهتافنا له لما انقلبنا عليه اذا؟
واستبداله باخر وهكذا من مائه عام...
العزيز سرني تواجدك واضافتك ورؤيتك للموضوع من عدت زوايا.

[basher4]

مسائك خيرات
ماتم سرده من أقوال وشعارات وماثر عند لحظه زمنيه معينه لايمكن ان يكون تعميما شاملا لشعب العراق وفى كل العصور..
مايسعنى ذكره هو العراق شعب حاله حال بقيه الشعوب.. والاحداث التى ذكرتها يمكننى ايضا ان اج\ مايماثلها فى تاريخ بلدان اخرى
كفرنسا ومصر ودول الخليج وحتى الصين....
هناك مقولات مأثورة كثيرة لمفكرين وقادة سياسيين في مختلف مراحل التاريخ عن العراق واهله:
1- أن الاسكندر المقدوني عندما احتل وادي الرافدين في القرن الرابع قبل الميلاد، عانى كثيراً من شعبه،
فقرر إبادته ونقل أناس من مناطق أخرى من العالم للسكن فيه. فاستشار أستاذه أرسطو الذي نهاه عن ذلك قائلاً أنه، بعد جيل أو جيلين سيعود الناس الجدد إلى ذات السلوك طالما عاشوا في نفس البيئة الجغرافية. ويقصد أن الهواء والماء والمناخ، هي المسؤولة عن سلوك البشر. فالتاريخ نتاج الجغرافية كما هو معروف.
2- ينقل عن الإمام علي ( والله لقد ملئتم قلبى قيحا وجرعتمونى الموت أنفاسا)
3-ينقل عن معاوية ابن أبي سفيان انه نصح ابنه يزيد: (إذا أراد منك أهل العراق أن تبدل لهم في كل يوم والياً جديداً فاستجب لهم، لأن ذلك أسهل عليك من أن يشهروا في وجهك مائة ألف سيف).
4- ينقل عن عمر ابن الخطاب( العراق جمجمة العرب وكنز الايمان ورمح الله فى الارض)
5- قال الملك فيصل الأول في مذكرة له عممها على الشريحة الحاكمة المحيطة به في عام 1933: (انه في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقي بعد، بل توجد كتلات بشرية، خالية من أية فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية ، لا تجمع بينهم جامعة ، سماعون للسوء ميالون للفوضى مستعدون دائماً للانتقاض على اية حكومة كانت، فنحن نرى ، والحالة هذه، ان نشكل من هذه الكتل شعبــاً نهذبه ،وندربه ، ونعلمه ، ومن يعلم صعوبة تشكيل وتكوين شعب في مثل هذه الظروف، يجب ان يعلم عظيم الجهود التي يجب صرفها لإتمام هذا التكوين وهذا التشكيل. هذا هو الشعب الذي اخذت مهمة تكوينه على عاتقي، وهذا نظري فيه ...)
6- قال الرئيس العراقى صدام حسين( العراق خلطه عجيبه لايعرفها الا انا)
7- يقول الله سبحانه وتعالى:(لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
(ان الله يهلك اقواما ويستخلف اخرين)
الخلاصة: قد ياخذ اى شخص منا باى مقوله وينظر لها حسب هوائه. طبعا ماتم ذكره هو مقولات تاريخيه تحتاج الى فحص وتدقيق فى صحه قولها او ضعفها وهاى شغل المحققين.
يرى البعض ان تلك المقولات لايمكن تعميمها ونسخها حتى حياه شعب باكمله وعلى مر التاريخ استنادا على مقوله قيات فى زمن محدد وظروف جغرافيه معينه ولناس كانو وفت الحدث نفسه...
ويرى أخرون ان الامر يحتاج الى دراسه علم النفس والاجتماع وهذا ماقام به على الوردى او مقولان ابن بطوطه او ابن خلدون
ورغم ذلك فى توثيقات زمانيه لتاريخ الشعوب ولايمكنن تعميمها ايضا...

العراق لايختلف عن غيرة من شعوب تلك المنطقه وما ينقصه الا الحاكم العراقى العادل والحكيم..
وكمعلومه تاريخيه ان العراق لم يحكمه رجل عراقى مواليد العراق ومن ام واب عراقيين بالولاده
طيله 700 عام من عام 1258 ميلادى تاريخ سقوط بغدا بيد المغول
حتى عام 1958 ميلادى...تاريخ انتهاء النظام الملكى وبدايه العهد الجمهورى
وحتى هذا العراقى ماسلم منهم ومزقوه اربا اربا....
وكما قال لى جيراننا ابو كاظم( عمى هو العراق يمته حكمه واحد ابن حلال)...

مودتى للجميع

بورك جهدك واضفت وانرت وغطيت جانب كبير اجل صديقنا كل ما قيل من عن هذا الشعب قد أصاب من الحقيقة شيء
وبكل تأكيد لايوجد حكم مطلق كل امر خاضع للاستثناد ما اوردناه يثير استغراب
اغلب الشعوب...
وتجارب الدول اخدت من ناتج هتافاتها حصيلة وبنت وطورت عليها لتكون قاعده تراكميه لخبرات سياسيه واجتماعية وبنى تحتيه صلبه....
العكس عندنا كلما جائت امه لعنه اختها
والأوضاع تعود إلى مهب الريح لتستحضر هتافات اخرى لانعلم لمن....

دمت قريب اخونا العزيز

[مِـيهہرَمــآهہ ♬✿]

اي والله ههههه

[Hassankh]

بينا بلهارزيا

[basher4]

اي والله ههههه

فعلا امر مبكي مضحك
شكرا للحضور سيدتي