طوبى لتلك المساءات الدافئة، تلك التي كانت تدغدغ أرواحنا بغناء الأصدقاء
مساء التمني لولادة وردة، تشبهك
الورد لا يغني لأحد ، هي القلوب تغني لأجل الورود.
قوانين المنتديات العامة
Google+