شكرا حبيبي ابو شهاب .. اسرائيل وامريكا اصبحا الآن هما الراعيان الرسميان لسعادة شعوبنا الاسلامية والعربية يساعدهم في ذلك سذاجة وتخلف مجتمعاتنا .. وما قصة الشاب المصري الفيسبوكي وائل غنيم ببعيدة عنا .. أين هو الآن ؟ وبمن كان يرتبط ؟ نحن فاشلون وهم يريدون ان نزداد فشلا بشعارات حضارية براقة ..