المواضيع النقاشية اللي تخص الدين سبق وتم التنويه تنقل للقسم الاسلامي
المواضيع النقاشية اللي تخص الدين سبق وتم التنويه تنقل للقسم الاسلامي
المهدي علامة من علامات يوم القيامة في اخر الزمان وهو انسان عادي يهديه الله بين يوم وليلة ويصلح به احوال الناس وينشر العدل ويعيد الخلافة الاسلامية
مو مطالب المسلم انه ينتظره وان يوقف حياته عشانه وليس له في انتظاره اجر
هو مجرد علامة تدل على قرب القيامة وانه اخر الحياة الطيبة في الدنيا فما بعده هو الشر والفتن والعلامات الكبرى فعهده ختام الحياة
صدگني مو اهتزاز لكن اشوف بيك مشروع مناقش بارع و من شروط المناقش هو الكلام بموضوعية بعيداََ عن التطرف في الحب او الكراهية و اتهاماته تكون مدعومة بدليل ، لكن ماشفت اي دليل مكتوب في بيان رسمي يكول بي هيج ادعاء و اكتفيت بـ جماعته يروجون و فلان گال ، مو هيج يا تبنى التهم يا صديقي ، لو گايلي احمد ابن الحسن يدعي هل شي جان گلت والله مو بعيدة الي يدعي نفسه اليماني معقولة تصعب عليه الخرساني او لو گايلي الصرخي هم جان گلت مو بعيده ع الي يگول المهدي رجل اختي ونگعد نشرب جاي سويه ، بس من تگول هيج كلام لازم تجيب دليلك لان تعودنا على كل واحد يدعي هل ادعاءات يكون مهد الها قبل بالدراسة الحوزوية و ادعى الاجتهاد و بعدين توصل لفكرة انه شخص غير عادي ، اكو ممهدات يا صديقي مو من الباب للمحراب ميصير هيج !
- السيد المهدي عليه السلام -
متى يطلع ؟ له وقت معين يعني عندكم ؟
بكتبنا نحنا غير عن المهدي .. نسميه إلياس - إليعازر ويكون من بني إسرائيل
عزيزي لا تجيبلي كلام صحف هذا ميكول خبر
بعدين تعليقك تكول بي لا تنهزم اني مداخل معركة حتى انهزم ولا خايف من شي احنه مو موقع ديني او عقائدي ونقاشات وسبق وتم التنويه على هالشي
ربما انتِ الوحيده يا سارا التي تعتقدين انكِ غير مطالبه
اما نحن ننتظره لا انتظار الغافلين، ولا انتظار المرتاحين، ولا انتظار المتعبين، بل انتظار الرساليّين، لأنّه في معناه في وجداننا الإسلاميّ، رسالة نعيش روحانيّتها في الحاضر، وننتظر حركيّتها في المستقبل،
ولا اخفيكِ ايضا
ان يتصور البعض أن مفهوم الانتظار مفهوم رجعي جامد يدعونا الى السكون والسكوت عن الظالمين والعياذ بالله ، في حين ان العكس هو الصحيح. فلو نظرنا الى التاريخ لوجدنا أن الشيعة منذ البداية وحتى يومنا الحاضر، ويسبقون حتى ساعة الظهور المباركة، أصحاب الثورات وأهل النهضات والمقاومة الرسالية للظلم والظالمين، وما ذلك إلا لعقيدتهم بالإمام الحجه عجل الله فرجه، والمفهوم الرسالي الإيجابي للانتظار لديهم.
فهذه العقيدة وهذا المفهوم هما اللذان يعطيان الأمل والحيوية للإنسان، لأن هناك قانون أو سنة الهية تتمثل في أن الذي يكون مظلوماً، أو الذي يكون مع الحق فإن الله ناصره. وهذه السنة تتحقق في أجلى صورها بالإمام الحجة عجل الله فرجه، لأنه عبد صالح وولي لله سبحانه ، ومع الحق، ولأنه مظلوم ومضطر وصابر و .. وأي إنسان تتحقق فيه هذه السنة الالهية ، وهذه الصفات بنسبة معينة، فإن الله سبحانه ينصره بمقدار تلك النسبة .
والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وآله هو أول من بشر المسلمين بظهور الإمام الحجة عجل الله فرجه، حيث أن هناك أكثر من إحدى وخمسين رواية مذكورة عن النبي صلى الله عليه وآله في كتب علماء السنة فقط تتحدث عن الإمام المهدي عجل الله فرجه، ومن بين علماء السنة من كتب كتاباً خاصاً عنه عليه السلام في سنة 127 هـ أي قبل أن يولد ،مثلما كتب علماء الشيعة عنه أيضا قبل ولادته. وبالإضافة الى الشيعة فإن أكثر علماء السنة الموجودين حالياً يذكرون في كتبهم بأن العقيدة بالإمام المهدي عجل الله فرجه جزء من العقائد الإسلامية الثابتة. وهكذا كان النبي صلى الله عليه واله هو المبشر الأول بالحجة عجل الله فرجه ووجوب الانتظار