،،،،
انا وانت كالحب و الحرب
وبين الاثنين الراء الرائع يؤرجحنا
..
فتارة حبيبين في حماقاتنا
وتاره ثوار في قراراتنا
تجمعنا مظلة ونصبا مشهود لمظاهراتنا
..
اتذكر ذلك اليوم
كنت ارتدي رداء الرأس خاصتك
وانحني لأستطيب بعطرك اللاذع
..
وارتوي من مشاعر
انت تتقصد اخفاءها
ويتحالف جسدك معي لأظهارها
..
فلا تدعي البرود وانت متيما
ولا تثير جنوني يا مهذبُ
..
فقد عانى القلب من بلاده شخصك
واعلن الفوأد عليك الحرب ام السلمُ
..
فأن اتيت بقلبك طائعا
كنت لك الحبيبة والرفيقه والام
..
ُ فلننهي عنادنا ولنبدأ بالحب العريق حكايتنا
،،،،
بقلم الرفيقة والحبيبة الكاتبة : آماسي الليل