حبيبة القلب والروح
منذ ان مررتي وانا أشعر بأثر الفراشات تلامس المكان
اضئتي جداً
لا تنطفئ وأنت الذي أعتاد العالم على أن يراك متوهجاً
للدقيقة التسعين فضل كبير في كل تفاصيل حياتي
أحقق أهدافي في الدقيقة التسعين من المباراة
وابتعد في الدقيقة التسعين قبل أن يصبح أمراً مفروضاً عليّ
وارمم ذاتي في الدقيقة التسعين قبل الانهيار
هكذا انا في اللحظات الأخيرة دوماً ما اتخذ قرارات تغير مجرى الأحداث
احلى معايدة