9/2/2022
تاريخ أنتهاء الرغبة والشعور
.
9/2/2022
تاريخ أنتهاء الرغبة والشعور
.
الحذر وليد التجربة القاسية ،من يُبالغ في حذره أعلم أن لديه شرخاً هائلاً في روحه ،لم يعرف كيف يشفى منه
.
اسوأ استثمارٍ يقوم به المرء؛ أن يقدّم قلبه دون ضمانات.
لا أحد يضع لك ميدالية لأنك طيبة و لطيفة.
"ولا تجعلنا سببًا في جحيم أحد،لا انكساره ولا اهتزاز يقينه،ولا شكه الذي لا ينطفئ، ولا تجعلنا ألمًا ولا حزنًا ولا يأسًا لأنفسنا ولا لغيرنا،ولا تجعلنا قصصًا مؤسفة، دون معنى، ودون طيب الأثر
أن تشعر بتفاهة كل شيء مهما عظم هذا هو الانطفاء الأخير .
قلب بلا إنسانية كافر، لا تشفع لهُ نوع الديانة التي يتعبّدها.
"ولا تجعلني أخوض معارك لا فائدة منها، وأن لا أخطو خطواتي الكُبرى قبل الصُغرى في طرقاتٍ لا تُرحب بي، و باعد بيني وبين ضياع النّفس و مكوث الروح في مكانٍ ليس لها." آمين
شعور من يعرف شكل النهايةلكنهُ يمضي لربما تقدم الحياة تنازل مُفاجئ !
"بحاجة للإرتماء، وكل ما يحدث يتطلب الوقوف"