"أَغلِق ستائِر قلبكَ عندما يُصبحُ الفارق الزمنيّ بين رسالتكَ و إجابتهُ كافيًا لإحتساءِ قهوة."
"أَغلِق ستائِر قلبكَ عندما يُصبحُ الفارق الزمنيّ بين رسالتكَ و إجابتهُ كافيًا لإحتساءِ قهوة."
أخذت بعض الكتب من مكتبتي تلك التي لدي منها اكثر من نسخه
ووضعتها في سيارتي
ونزلت في وسط المدينه
ثم وقفت علي الطريق بين مفترق الطرق
وفتحت صندوق سيارتي
وبدأت بتوزيعها علي الناس
هناك لاحظت تعابير الوجوه المختلفه علي الناس
نوع جديد من العطاء!! نوع جديد من تقديم الهدايا!!!
كأنني اريد ان اعيد زمن القراءه من جديد أحيي الثقافه من جديد
كأنني أمد يد العون للغارقون في مجتمعنا أعطيهم النجاه من الجهل والتخلف
هنا أفتخرت بنفسي كثيرا
انا لا شئ
ولا اذكر بشئ
ولكني فخورا جدا بنفسي
اذا كنت تملك كتابا انتهيت من قرائته فلا تضعه في مكتبتك لتتراكم عليه الاتربه
اعطيه لغيرك ثم استرجعه حتي وان كان متهالكا
فلنا في حب القراءه حكايه ❤️❤️
"إذا سقط الإحترام ليس هنالك داعي لأي علاقة أن تتم فلا حب بلا إحترام ولا صداقه بلا إحترام ولا حتى قرابه بلا إحترام "
"نصيحة : عِش من أجل نفسك ،
أدر ظهرك لكل من لا يستحقك ،
فلا غياب إلا غياب راحتك ،
ولا فقد إلا فقد ذاتك "
سئل حكيم: كيف تعرف ود أخيك؟ فقال: «يحمل همي، ويسأل عني، ويسد خللي، ويغفر زللي، ويذكرني بربي، فقيل له: وكيف تكافئه؟ قال: أدعو له بظهر الغيب»
" لطالما تمنيت أن أكون شخص ينسى، أن أضع رأسي على الوسادة دون أن أتذكر ما حدث الشهر، الأسبوع، اليوم الفائت، دون أن يبتلعني عقلي ."
أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل..
((محمود درويش))
فاز علي بن أبي طالب(عليه السلام) بتلك الضربة فنجى من هذه الدنيا بعد أن أعطى للبشرية درسًا لا تنساه وهو أن الناس يحبون الحق بأقوالهم ويكرهونه بأعمالهم.