"ادفنوني بلونٍ أحبه، ارفعوا صوت أغنيةٍ أحبها، لا تجعلوا جنازتي حزينة، يكفي أن حياتي كانت كذلك".
"ادفنوني بلونٍ أحبه، ارفعوا صوت أغنيةٍ أحبها، لا تجعلوا جنازتي حزينة، يكفي أن حياتي كانت كذلك".
فيديو من الفيس بوكعظيمة قلوب العراقيين
والمحنة بقلوبهم أعظم
والأخوة بينهم أجمل
••••••
منتسب يطش چكليت على المحاضرين بعد تحويلهم الى عقود
لآ تجُعلوا رَمضٱن يمَر گَنسمة هَواء عليِة لآتـﯝثر في شِيء تمرٌ عليه،
فى البداية سيحاولون الفوز بقلبِك بكُل الطُرق المُمكنةِ وغير المُمكنة، سيتقربون إليك بشتّي المُحاولات، سيتصنعون الحُب ويتجملون بالكلمات، تشعُر وكأن الحياة من قبلهم لم تكُن إلّا وقتٌ مهدور وأن الحياة بجانبهم أُنسٌ دائم وأمانٌ لا يزول..
فى المُنتصف تجدُهم يُكثرون من الغياب، يتجنبون لحظاتِ العتاب ويُلقون عليكَ سيلًا من اللومِ والإتهامات فقط لأنّك أخطأتَ بحقهم -عن غيرِ قصد- مرة أو مرتين
سيقلُ الإهتمام وتَكثُر الأكاذيب وتُخلف الوعود وتختفي عنكُم اللقاءات.
فى النهاية سيرحلون.
"كانَ يكفيِّ أن تكون أنتَ ، لِـ أضرِبَ العالم،
كُلُ العالم عرضَّ الحائِطِ و أستريحَّ بينَّ يديكَ."
الإقتراب من الأشياء المدهشة، أكثر ما يقلق المنطفئين.
"كنتُ أتحاشى مصافحة الآخرين، ففي كفي تعيش عرافة، تقرأ الطالع والحظ، وأكثر ما يُحزنني أنها تنبش في ذكريات الأكف التي تُصافحها، فتجعلني أرى الدموع التي مُسحت، والغبار العالق من تراب المدافن، وعدد التلويحات التي أُطلقت للوداع، في الحقيقة قمتُ بإعتزال المصافحة لأن غالبية الأكف كانت مأساوية جدًا".
لستُ امرأة مثالية؛!
لست امرأة مثالية كما تظن، أنا أقضي جُلّ وقتي بالكُتب وبين أوراقي وأقلامي ومكتبي الصغير، لدي هوس تجميع الكُتب، فأنا ببلومانية بامتياز، أعتزل كثيراً، أرفض المكالمات الطويلة، والثرثرة بلا فائدة، أنا متقلبة كالطقس في تشرين الثاني، لاتدعونني بالمثالية أو المرأة الخارقة، أنا اليوم أشرب الشاي الأخضر مع النعناع، غداً أشرب القهوة الشقراء، أخبرتك لا أحب القهوة التركية ولا زلت تدعوني على فنجان قهوة! كُف عن قولك أنني امرأة مثالية، رُبما أخطط للخروج وبلحظة ألغي خططي، فقط لأنني أعتمد على حدسي القوي، أنا امرأة مجنونة بعض الأحيان! ربما أستيقظ الرابعة فجراً لأشتمك بسطر أو سطرين! يروقني هذا الأمر جداً، أحذرك للمرة الأخيرة، لا تقل لي أنني امرأة مثالية، إن حاولت فهمي ستفرُ هاربًا لكمية التناقضات الموجودة برأسي، فأنا دائما ما أتأرجح بين نعم ولا.
هل أدركت الآن أنني أنثى عادية.
"كُن انتقائيًا، فالانتقاء فَنّ، واختَر بعناية ما يستحق أن يكون ضمن إطار حياتك، وإياك واستنزاف نفسك ووقتك في أماكن، أو علاقات، أو دروب، أو صداقات، أو اهتمامات، ليست لك، ولا تشبهك، ولا تُعبِّر عنك، فإن من يعرف قَدر نفسه يعزّ عليه أن يمضي بها في سُبُلٍ لا ينتمي إليها."