عندما تدرك بأنك لاتستحقها
لكنك تحبها فتحاول أن تكون لها رغم سوءك
.
عندما تدرك بأنك لاتستحقها
لكنك تحبها فتحاول أن تكون لها رغم سوءك
.
التعديل الأخير تم بواسطة تاليا♪ ; 25/February/2021 الساعة 11:13 am
أنَا قوية ، لم أخلق لأُهزم ، أنا خُلقت لأقاوم و أُزهر ، كُل يوم لن أذبل ، لن ادع امرً تافه يُعكر مزاجي .
.
الزواجُ أعلى درجاتِ الأمل في بلاد اللا طموح. إنّه الخلاصُ المِثالي لأية امرأةٍ مداركُها العقلية ضيّقة. مُصابة بقِصر النظر و لا تُجِيد تأمين مستقبلها. على أيّ حال، لا يتمُ اختيار زوجٍ مُناسب، بلْ اكتشافُه.هناكَ واحدٌ بين كلّ ألف رجل يصلُح للزواج. الحُبُّ أو الزواج هو السرابُ الكبير في حياتنَا. لنتجنّب الوِحدة، نضْطر لاختيار أسوأ الاحتِمالاتْ : أنْ نكون مع أيِّ شخص.
الفتياتُ عادةً يَقُمنَ بذلك. و تنتهي القصّة ببِضعة أطفالٍ يصرخُون : " ماما " لامرأةٍ حَزينَة.
.
القراءة تحتاج الكثير من الصبر. وبعد ذلك تحتاج المزيد والمزيد من الشجاعة. إذا كنت تقرأ الكتب التي تتفق فقط مع قناعاتك وتعضِّدها وتثبت أنك على حق، فأنت اخترت أن تحصر العالم في زاوية عقلك الضيقة. كم كتابًا ستقرأ سيجعلك تشعر بأنك شديد الجهل؟ هل ستتحمل كتابًا يعيد تعريفاتك للأشياء، ويفضح جهلك وضيق أفقك وأنك ربما كنت تعيش في أوهامك الذاتية لسنوات طويلة؟ هل سيهون عليك أن تُنهي قراءة كتاب اشتبك مع عقلك وقلبك بشكل ممتع معرفيًا وربما مشاعريًا، والذي قضيت معه أسابيع أو شهور، ألا يشبه الأمر فراق حبيب؟ وفوق هذا كله، حينما تعثر على كتاب يعصف بأفكارك ويهز مشاعرك، هل ستتمكن من ترشيحه للناس، أم ستختص به نفسك وتشعر أنه من اكتشافاتك الخاصة الذاتية؟
.
ماذا لو كان نهاية فبراير " لِقاء "؟
.
"لا تطرق بابي"
لما كل هذا الجفاء؟كيف نسيتني بهذه السرعة؟لماذا لا تريد مني البقاء؟وتنظر إلي عسى وأن أغادر مودعة،بعد أن كان حبنا قصة إسطورية،أصبحت في حياتك بقايا كشظية،لا تطرق بابي سأحيا وأنت لست حتى في خيالي،سأعشقُ غيرك وبكَ لن أبالي،لكني سأجعلك تتذوق طعم إهمالي وستتذكرني وتطرق بابي.
الكاتبة/نور جبار حيدر
كيفَ لِشخصٍ بِهذا النقاءِ أن يَكونَ بَشراً كيف لها أن لا تَتحول إلى لحنِ موسيقى
أو غُصن شَجرة حتى الآن !
الموسيقى الحلوة مثل الكنز
ادورها دوارة بكل مكان وابحوش عليها
وانتظر ترشيحات الاصدقاء الذواقة
وطبعا من الكه موسيقى حلوة الكه كنز
وبالاسبوع كلش زين اذا طلعت بمقطوعة لو اغنيه زينه