صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19
الموضوع:

القط.. الحيوان المقدس لدى المصريين

الزوار من محركات البحث: 47 المشاهدات : 734 الردود: 18
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    Um Elias
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: Europe
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,214 المواضيع: 1,324
    صوتيات: 19 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6380
    مزاجي: في بستان ورد ..
    المهنة: خريجة + ربة بيت وزوجة ^_^
    أكلتي المفضلة: الريزو والصاج الايطالي
    موبايلي: iPhone 14 pro max
    آخر نشاط: 16/July/2024
    مقالات المدونة: 6

    القط.. الحيوان المقدس لدى المصريين

    أحب المصريون القدماء القط أكثر من أي حيوان آخر, لدرجة ان صاحبه كان يعبده ويقوم بتحنيطه بعد موته. وإذا ما حاولت دولة ما سرقة قطة مصرية ، فإن الفرعون كان يرسل جيشه لاستعادتها.

    في هذا الموضوع الحصري لمنتديات درر العراق سنتعرف على أهمية القط لدي المصريين

    ربما لم يكن الا حادثاً غير مقصود عندما انحرفت العربة ودهست أحد القطط في أحد شوارع الإسكندرية. لم يتمكن أحد لاحقاً من سرد تفاصيل الحادث ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: ان القطة كانت قد ماتت.

    خرج المصريون في حشود غاضبة تطالب بمعاقبة الجاني, ولم يشفع للرجل انه كان مبعوثاً من امبراطور روما العظيمة. اجتمع الناس ، والغضب يملأ نفوسهم ، خارج المنزل الذي كان الروماني يختبئ فيه. جاء المسؤولون من بلاط الفرعون مسرعين لوقف الاضطرابات ، لكن لم يساعد ذلك في شيء.
    دخل الحشد المنتقم المنزل وسحبوا الرجل إلى الشارع, ليلقى نفس المصير الذي تسبب به للقطة.
    هذا المشهد ، الذي وصفه المؤرخ اليوناني ديودور الصقلي, وقع في العاصمة المصرية عام 59 قبل الميلاد.
    وقع الحادث في وقت يوصف بأنه الأسوأ للفرعون المصري بطليموس الثاني عشر. اذ لم تعد مصر قوة عظمى يمكنها ان تستفز روما التي كانت في ذلك الوقت تبحث عن أي حجة لغزو مصر بسب موقعها كقوة مهيمنة في البحر الأبيض المتوسط.

    وعندما فكّر يوليوس القيصر بغزو مصر صالحه بطلميوس على نصف وارداتها حتى يلغي فكرة الغزو تلك.
    وعندما جاءه مبعوث الامبراطور الروماني استقبله بطلميوس بكل حفاوة ، لكن حادثة الاغتيال كانت كارثة أضرت بشدة بالعلاقات مع روما.

    ومع ذلك ، فإن الغضب الذي استحوذ على الجماهير عند رؤية القط الميت لم يكن غير متوقع.
    فقد أحب المصريون قططهم ونُقشت قدسية الحيوان على الحجر في المعالم الأثرية في جميع أنحاء مصر.
    كانت قوانينهم واضحة جدا: كل من قتل قطة سيكون مذنبا يعاقب بالموت.
    فلم يستطع المصريون أن يغفروا مثل هذه الجريمة الفظيعة ، ولا حتى عندما كان الجاني يمثل القوة الرائدة في العالم.

    كان للعلاقة الوثيقة بين المصريين وقططهم تاريخ يمتد لألف عام قبل مجيء بطليموس.
    اذ اكتشف علماء الآثار بقايا قطة مدفونة مع رجل في احدى قرى مصر الوسطى.

    أثبت الباحثون أن عملية الدفن تمت في حوالي 4000 قبل الميلاد وأن القطة كانت على الأرجح حيوانا أليفا للرجل.



    عثر علماء الاثار على الاف القطط المحنطة في المقابر المصرية القديمة

    كانت العلاقة الجيدة بين الإنسان والقط منطقية.
    اذ في ذلك الوقت كان المصريون ينتقلون من حياة البدو إلى الاستقرار على طول نهر النيل وممارسة مهنة الزراعة.
    فمادة الحبوب كانت حيوية لإطعام السكان.
    ولاحقا أصبحت تلك المحاصيل أساس ازدهار البلاد وسمعتها كمخزن للحبوب في كل منطقة البحر الأبيض المتوسط.
    احتفظ المزارعون المصريون بالحبوب داخل المستودعات التي أعدت لتخزينها ، لكن تلك الكميات الكبيرة من الحبوب كانت معرضة للخطر بسبب الفئران التي تأكلها او تلوثها ببرازها.

    وقف الناس بلا حول ولا قوة في وجه الآفات التي كانت تدخل المستودعات من خلال أصغر فجوة.
    ثم اكتشف المصريون نوعا من الحيوانات كان ماهرا بشكل مذهل في صيد وقتل تلك الآفات.

    اصطادت القطط الرشيقة كلاً من الفئران والجرذان ، وبالتالي كانت قادرة على حماية مخزون الحبوب.

    أظهر المزارعون امتنانهم للقطط من خلال منحهم الطعام مثل قطع الخبز ورؤوس الأسماك ، بحيث يكون لدى القطط دائما ما يكفي من الطعام حتى لا تغادر المنطقة.

    تطورت العلاقة بين الإنسان والقط.
    من زمن يعود حوالي الى عام 2000 قبل الميلاد ، وجد علماء الآثار زيادة ملحوظة في عدد صور القطط.
    ان هذا الاكتشاف قادهم الى استنتاج أن القط في ذلك الوقت كان قد اكتسب مكانته الإلهية السامية بين المصريين.

    يتميز القط بأنه حيوان سريع التأقلم والتكيف مع بيئته.
    فما ان دخل المنازل المصرية حتى تأقلم مع ساكنيها واظهر لهم قدرته على قتل الكوبرا والأفاعي الخطرة.
    وكنوع من الشكر حصلت القطط على سقف فوق رؤوسها ، بحيث كانت صغارها محمية من الطيور الجارحة والحيوانات المفترسة.

    بالإضافة إلى القطط ، كان المصريون يحتفظون أيضا بالكلاب والقرود الصغيرة ، لكن القطة اللطيفة المرحة كانت الحيوان المفضل لديهم.

    تنحدر القطط المنزلية في مصر من نوعين مختلفين من القطط البرية: قط الأدغال ، الذي يعيش في مناطق مستنقعات ذات غطاء نباتي كثيف ،
    والقط الأفريقي الوحشي الذي يجوب الصحراء.

    يختلف القط الوحشي عن قط الادغال من حيث أنه كان أقصر وأقل عضلية ويمتلك ذيلاً أطول وفراءاً ملونا أكثر وفرة.
    كانت القطة البرية أيضا أقل عدوانية وبالتالي فهي أكثر ملاءمة كقطط منزلية.
    خلال مئات السنين من التكاثر ، تغير القط ، مما جعله أخف وزنا وأكثر رشاقة وأكثر اندماجاً مع البشر.
    تنافست العائلات الثرية على الحصول على أجود القطط التي كانوا يقدمون لها افضل الغذاء ويمطرونها بالمأكولات الشهية ويزينوها بالذهب والأحجار الكريمة.

    ميوت ، الكلمة المصرية للقطط الأنثوية ، بدأت أيضاً تصبح اسماً شائعا قبل الزواج.
    من لوحات المقابر ، ادرك علماء المصريات أن بعض المالكين قاموا بتدريب قططهم حتى على الصيد معهم.
    أثناء الصيد ، ساعدت القطط أصحابها في استرداد الاجزاء المقطوعة من الطرائد ، مثل الطيور التي تُقتل بالسهام أو بالعصي.

    في النهاية ، بدأ الناس في جميع نواحي الحياة يربطون القطط بالآلهة.
    اعتقد المصريون أن كل شيء على الأرض مرتبط بالإله وأن القطة تعتبر الرمز الأرضي لإله الشمس رع.
    في نص بردية ، يسرد أسماء إله الشمس الخمسة والسبعين ، ويظهر رع على حد سواء بإسم ماتي وهو القط الذي يراقب اعداءه .
    وعلى أحد التوابيت الثلاثة التي أحاطت بمومياء الفرعون الشاب توت عنخ آمون في وادي الملوك ، كانت هناك أيضا صورة لإله الشمس رع برأس قطة.
    و لم يكن هناك إله أقرب إلى القطة من باستيت ، إحدى بنات رع.
    فالالهة باستيت ، التي تُصوَّر على أنها قطة أو امرأة برأس قطة ، كانت إلهة الخصوبة والحب والحنان وحامية المرأة الحامل, اضافة الى كونها تمثل الفرح والاعياد والموسيقى والرقص.


    الالهة باستيت

    ولأن القطط كانت تُعتبر تجسيدا لباستيت ، لذا فإن مهاجمة أي قطة كانت بمثابة مهاجمة إلهة.
    كانت مدينة بوباستيس في شمال مصر مركز عبادة باستيت, لذلك حظيت القطط هناك باحترام خاص.

    فقد حققت بوباستيس وعبادة القطط نجاحاً كبيراً منذ أن جعل الفرعون شيشنق الأول في القرن التاسع قبل الميلاد المدينة عاصمة حكومته.

    في مدينة بوباستيس كان هناك معبد جميل مبني من الجرانيت الأحمر ، تم تشييده تشريفاً لباستيت.
    في وسط فناء المعبد المشجر ، وقف تمثال يجسد الالهة.
    ترك مشهد المعبد والتمثال انطباعاً كبيراً لدى المؤرخ اليوناني هيرودوت: "لم يكن المعبد كبيرا مثل ما نراه في المدن الأخرى ، ولكن لم يعد هناك شيء مثله يرضي العين " ، كتب اليوناني في عمله "التاريخ" حوالي عام 440 قبل الميلاد.

    شهد هيرودوت أيضاً العيد الديني الكبير الذي كان يقام في المدينة سنوياً على شرف باستيت.

    من طقوس ذلك العيد كان المصريون يحتفلون ايضاً بإله القط بالرقص ويقدمون له التضحيات من الحليب والعطور والذهب والأحجار الكريمة.
    كان لدور باستيت كإلهة للمرأة وللخصوبة تأثير كبير على الأحداث.
    شعرت النساء بحرية أكبر من المعتاد ووفقاً لهيرودوت "رقصن بينما يظهرن ما كان لديهن تحت المعاطف".

    كان العيد من أكبرالاعياد في مصر القديمة. يقول هيرودوت إن "شرب الخمر فيه أكثر من بقية العام".
    قدّر المؤرخ أن ما يصل إلى سبعمائة ألف رجل وامرأة شاركوا بالاحتفال ، وهو رقم مثير للإعجاب بالنظر إلى أن مصر كانت تضم حينها فقط أربعة ملايين نسمة.

    كانت القطط قريبة ليس فقط من المصريين العاديين ، ولكن أيضا حتى من الفرعون نفسه.
    فقد كانت تلك الحيوانات تحت حماية الحاكم ويقال إن بعض الفراعنة كانوا مغرمين جداً بقططهم لدرجة أنهم كانوا يتركونها تجلس وتأكل على مائدة الفرعون ومن طبقه الخاص.
    كان الفرعون هو الضامن لسلامة القطط ويحكم بالاعدام على كل من قتل قطة دون أسباب وجيهة.

    يسري هذا القانون حتى لو كان موت القطة مجرد حادث غير مقصود ، مما يعني أن المصريين كانوا يلوذون بالقرار ويبتعدون قدر المستطاع إذا رأوا قطة ميتة على الطريق.

    يقول هيرودوت إن حماية القطط وصلت إلى حد أنه إذا احترق منزل شخص ما ، كان المالك أكثر اهتماما بإنقاذ القطة منه بإطفاء الحريق.

    وإذا ماتت القطة ، يتم تحنيطها ودفنها مع الفئران وغيرها من الأشياء الجيدة التي يمكن أن تتمتع بها في الحياة التالية.
    ويحزن صاحب الحيوان كأنه فقد أحد أفراد أسرته, ويحلق حاجبيه تعبيراًعن حزنه العميق.

    إن مكانة القطط كحيوانات مقدسة جعل المصريين يريدونها لأنفسهم فقط، لذلك كان من الممنوع إخراج القطط الى خارج حدود الاراضي المصرية.

    ومع ذلك ، أدرك التجار الفينيقيون أنهم يستطيعون إخفاء القطط في حمولة سفنهم وبالتالي تهريبها عبر البحر الأبيض المتوسط.

    كانت القطط معروفة منذ قرون في شرق البحر الأبيض المتوسط ​​وفي تركيا ، لكن القطط المصرية كانت تعتبر جميلة ولطيفة بشكل خاص.
    وسرعان ما تشكلت عصابات من مهربي القطط الذين كانوا يرون فيها تجارة مربحة اذا ما تم بيعها في إيطاليا وفي جزر البحر الأبيض المتوسط.
    كان على الفرعون أن يشكل مجموعة من الأشخاص الموثوق بهم الذين تم تكليفهم بمهمة كشف عمليات التهريب تلك واستعادة القطط التي تم تصديرها بالفعل إلى دول أخرى.

    لا يعرف المؤرخون عدد القطط التي تمكنوا من استعادتها.

    تظهر الوثائق الحكومية التي تعود إلى عام 450 قبل الميلاد ، أنه في حالة واحدة على الأقل أصبح من الضروري استدعاء الجيش لاستعادة الحيوانات المخطوفة.

    "عندما يقوم المصريون بحملة على بلد اخر، فإنهم يشترون القطط.
    وهذا يحدث حتى لو كان الجنود يفتقرون إلى المال "، كما يقول المؤرخ ديودور الصقلي.


    أصبح حب القطط مكلفاً جدا لمصر عندما قرر الملك الفارسي قمبيز الثاني عام 525 قبل الميلاد توسيع إمبراطوريته واحتلال مصر.

    كان الطريق المؤدي إلى البلاد يمر فوق بيلوز على الحافة الشرقية لدلتا النيل.

    كانت تلك نقطة إستراتيجية مهمة كان المصريون مستعدين للدفاع عنها حتى الموت.
    ومع ذلك ، عرف قمبيز بضعف المصريين تجاه القطط واستخدمها بمهارة ، كما يقول المؤرخ المقدوني بوليانوس.

    قبل المعركة ، استولى الفرس على آلاف القطط وعندما بدأ القتال ألقوا بتلك الحيوانات أمامهم.

    كان مشهد القطط وهي تطير إلى اليمين واليسار يرهب المصريين ، خوفاً من أن تتضرر الحيوانات المقدسة.
    يعتقد بعض المؤرخين المعاصرين أن الفرس حتى قاموا بخياطة القطط الحية على دروعهم لردع المصريين عن مهاجمتهم.
    و بغض النظر ، عملت استراتيجية القطط لدى الفرس بشكل أفضل من المتوقع.
    حتى ان بوليانوس كتب عن المعركة قائلا "علق المصريون على الفور عملياتهم خوفا من إيذاء تلك الحيوانات التي يقدرونها بشدة."


    الجنود الفرس يلقون بالقطط على المصريين

    تعني الهزيمة أن مصر تعرضت لغزو الفرس ، الذين حكموا الإمبراطورية لمائتي عام.
    يقال أنه بعد الانتصار انفجر الملك الفارسي بالضحك وهو يرمي القطط على رؤوس المصريين المهزومين.

    سقط خمسون ألف جندي مصري خلال المعركة ، بينما خسر الفرس سبعة آلاف فقط.
    يقال إن الجماجم كانت لا تزال موجودة في ساحة المعركة حتى بعد أكثر من مائة عام من المعركة.

    بعد غزو الفرس ، تم غزو القوة العظمى السابقة من قبل إمبراطوريات أخرى ،ولكن ولا حتى قتل الدبلوماسي الروماني في عهد بطليموس الثاني عشر ، قلل من حب المصريين للقطط.
    لم تندثر عبادة القطط لدى المصريين إلا بعد تسعمائة عام من الهزيمة الفادحة امام الفرس.

    في ذلك الوقت ، كانت مصر تحت حكم روما المسيحية ، حيث كانت عبادة الحيوانات تعتبر عبادة وثنية.
    في عام 392 م ، منع الإمبراطور ثيودوسيوس الأول بموجب مرسوم من استمرار عبادة الإلهة باستيت.

    لكن القطط لم تختف من منازل المصريين.
    تعيش العديد من القطط البرية في شوارع المدن الكبرى ، حيث لا تزال تقاتل الفئران وتصطادها. حتى في ظل الإسلام ، فما زالت القطط تحظى بإحترام كبير ، حيث يقال إن القطة من الحيوانات المحببة لدى النبي محمد .

    بعد ستة آلاف من مجاورة نهر النيل ، لا يزال القط هو أفضل صديق للمصريين.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    Palestine .. Syria -
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: .. Syria,Palestine
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,068 المواضيع: 452
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 4457
    مزاجي: كالقدس ، دمار بلا ذنب ..
    المهنة: البكالوريّوس فـَي الآداب،اللغَـات والترجمـّة.
    أكلتي المفضلة: أيّ خيـر مـَن اللـه .
    مقالات المدونة: 1
    شكراً للموضوع الجميل

  3. #3
    عضوية محجوبة
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 0 المواضيع: 378
    التقييم: 35934
    شكرااا للجهد

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    النبيل
    تاريخ التسجيل: March-2016
    الدولة: مملكة ميشا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,353 المواضيع: 1,129
    التقييم: 20352
    مزاجي: هوائي
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: Iphone 8
    مقالات المدونة: 14
    تقرير ممتع شكررا همسه

  5. #5
    Nσσɾ
    Nona
    تاريخ التسجيل: October-2016
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,797 المواضيع: 453
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 14710
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: finance and banking
    موبايلي: iPhone 15
    مقالات المدونة: 125
    شكرا لنقل

  6. #6
    ترك اثرا طيبا فينا..في ذمة الله2/2/2022
    He Is The One
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: أرض السواد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,073 المواضيع: 433
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12781
    مزاجي: أوقد شمعه للذكريات ..
    آخر نشاط: 24/October/2021
    مقالات المدونة: 12
    شكرا جزيلا

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    τhe εngıneereD ❥
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الدولة: IraQ
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,613 المواضيع: 719
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 17768
    مزاجي: MOOD
    أكلتي المفضلة: Fast Food/Bechamel Pasta
    آخر نشاط: 18/August/2024
    مقالات المدونة: 6
    شكرا جزيلا.

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: Iraq-wasit
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 44,542 المواضيع: 6,178
    صوتيات: 286 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 80487
    مزاجي: بشوش يعني مبتسم
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: المشاوي
    موبايلي: +galaxy note10
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات
    مقالات المدونة: 2
    شكرا جزيلا

  9. #9
    من المشرفين القدامى
    Um Elias
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غَيّمة إبنـةٌ يعقُوب ✡︎ مشاهدة المشاركة
    شكراً للموضوع الجميل
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألـــيــــنــآ مشاهدة المشاركة
    شكرااا للجهد
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرانكشتاين مشاهدة المشاركة
    تقرير ممتع شكررا همسه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل كل العصور مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة τοиa‌‎‌‎❥ مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا
    الشكر لمروركم الكريم

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    Um Elias
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sωeeτ Noor مشاهدة المشاركة
    شكرا لنقل
    الموضوع حصري ليس نقل عزيزتي ..

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال