إن شرف اﻹنسان رجلا أو إمرأة هو الصدق، صدق التفكير وصدق اﻹحساس وصدق اﻷفعال.إن اﻹنسان الشريف هو الذي لا يعيش حياة مزدوجة؛ واحدة في العلانية وأخری في الخفاء !!
إن شرف اﻹنسان رجلا أو إمرأة هو الصدق، صدق التفكير وصدق اﻹحساس وصدق اﻷفعال.إن اﻹنسان الشريف هو الذي لا يعيش حياة مزدوجة؛ واحدة في العلانية وأخری في الخفاء !!
توقف عن المجاملة والنفاق وقل الحقيقة مهما كان الثمن..الذين سيبقون معك لن يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة، لكن هؤلاء سيبقون معك لﻷبد !!
أعلم أن هناك من يشعر بكل حرف أكتبه لذلك أنا أنسج كلماتي بصمت لكن في عمق القلب قصة لم يبُح بها قلمي بعد
ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻐﻀﺐ ﻣﻨﻚ ﺛﻢ ﻳﻌﻮﺩ ﻟﻴﺘﺤﺪﺙ ﻣﻌﻚ ﺩﻭﻥ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺫﺍﻙ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺸﻘﻚ ﺑﻘﻠﺐ ﺃﺑﻴﺾ ﻓﻼ ﺗﺨﺴﺮﻩ أﻭ ﺗﺠﺮﺣﻪ و هناك أشخاص أتمنى أن لا يحزنوا أبداً لأنّ الابتسَامة تليق بهم كثيراً.
نحنُ لا نختار مَن نُحب ولا نختار مَن نَكره إنها المواقف تزرعُ فينا أشخاصاً وتقتلع منّا آخرين فأحياناً مَوقف صَغير يَجعلُك تَقف طَويلا لِتُغيّر تَرتيبَ الأشخاص في حياتِك مِن جَديد فالمواقف خريفُ العلاقات يتساقط فيها المزّيفون كأوراقِ الشجر . .
لَا تُعَامل كُلُّ النَّاس بِإِسلوب وَاحِد فَلَيسَ كُلُّ المَرضَى يَأخذونَ نفسَ الدَّوَاءِ"كُن مُحسِنًا فِي حَيَاتِكَ وَدُودِدًا فِي عَلَاقَاتِكَ، كَرِيمًا فِي عَطَاءَآتِكَ..إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجرَ المُحسِنِينَ . .
أحياناً
تشتاق لمن لا يشتاقون ..
وتعطي لمن لا يحسون ..
وتبقى عظيمـاً ويصغـرون ..
فالحياة أمران !!
إما أن تكون انت ..
أو أن تكون كما يكونون ..
*
لا تطرق أبواباً تقيدها الأقفال طالبًا للاهتمام فهي ليست لك.. القلوب التي صُنعت لأجلك لا أبواب لها والأقفال صنعت كي تغلق قلوبنا على من بداخلها..
لايُهمك أيّ شيء يُفكر بِه الآخَرون عَنك سَتدرك يومًا أنك أهَدرت أثمن لحَظات عُمرك فِي تَحسين صُورتك أمَام أعَين لاتُبصر إلا ماتُريد أن ترَاه ولا تجعل أسلوبك في الحوار محبط للأخرين حتى لو كان كلامك واقعيًا فغيرك يحتاج الأمل فإما أن تساعده أو تصمت
لا تجعل أسلوبك في الحوار محبط للأخرين حتى لو كان كلامك واقعيًا فغيرك يحتاج الأمل فإما أن تساعده أو تصمت..