شش.. الفتيات لا يصرخن( ما اعرف بأي سنة انتاج هذا الفلم)
المراجعة بيها شقين سينمائي واجتماعي
الشق السينمائي هو الاول
.
القصة باختصار عروس بيوم زفافها ترتكب جريمة قتل بحق البواب وتعتقل وتبدي محاكمتها لكن هذه العروس بدأت تكشف شغلات من ماضيها خلت الجميع يتعاطف وياها
دائما اكول انه الفلم يكون ناجح من يناقش قضية تهم المجتمع
هذا الفلم استغل هذا الشي بقصة وخله بيها شخصيات واحداث بحيث تشد المتابع من اول لقطة
القصة كانت ولا اروع والتفاصيل الحلوة من الموسيقى والذكريات وحتى الملابس كانت رهيبة
الدراما الايرانية كل ما اشوف فلم الها تبهرني بإداء ممثليها
لكن الي بهرني هذه المرة اداء الاطفال الغير اعتيادي
وكل شخصية وظيفتها الي تخليك تحبها
الفلم بإختصار لوحة فنية ولكل شخص يعشق الدراما راح يشوفها وجبة دسمة لاشباع رغبته بالدراما( الاحداث تبجي وتقهر لذلك الي ناوي يشوف يحظر كلنس)
.
الشق الاجتماعي واحتمال بيه حرق للاحداث
الفلم هواي مرات وكفته وصفنت
صفنت على كمية الظلم الي نظلم بيه الاطفال
منسمع الهم ولا نصدك بيهم
دائما نخوفهم ونكلهم عيب واسكتو وميصير
حاولت شيرين وهي طفلة تحجي لاهلها لكن عبثاً لان ما سمعوها وما انطوها الفرصة واستمر عذابها
الانفس المريضة موجوده بكل مكان وكل مجتمع لكن احنه بدل منعزلهم ونحاول نساعدهم نسوي العكس ندمجهم بالمجتمع
شغلة العيب الي استشرت باغلب المجتمعات الاسلامية الي عدهم يبقون هذا الشي بينهم وميحجون بيه افضل من انه يحجون وممكن يوقفون عذاب هواي عوائل
اتابع واني افكر كم حالة تصير يوميا عدنه واكبر دليل حالات الاغتصاب للاطفال الي نشوفها كل يوم
ماكو قوانين رادعة قوية لهيج حالات
ماكو عرف عشائري قوي لهيج حالات
وللاسف الدين الاسلامي ما مطبق للمجتمعات الي تدعي انه هي مسلمة
الكلام طويل
لكن اعتنو بالاطفال واسمعو الهم