الأمر بدا لي مربكا ،
لا أدري لماذا
لا تنتهي الأحداث
بنهاية واضحة محددة ؟! ..
كأنها فيلم سينمائي
أراد مخرجه
أن يترك نهايته مفتوحة
أمام المشاهدين
ليتخيل كل منهم
نهايته الخاصة به ..
كأن الحزن ذات الفيلم
الذي لاقى نجاحا جماهيريا ساحقا
فقرر المنتج
إنتاج أجزاء أخرى
متلاحقة له !
م