اللمعة بعيونَك مَواويل وقصيدة
؛ آنتَ ولفي الـما اريدة وحيل اريدة .
شلونك يـ بعد المو ألي
يـ التعبتني آنتَ وهَلي
لا بيك كطره من الهلا
ولا ملگه غيرك بي دوه..
لست أبكي فإنك تأبى بكاء الرجالِ
ولكنها ذرفتني أمام الضريح عيوني
يطافُ برأسك فوق الرماحِ...
ورأس فلسطين أيضاً يُطافُ به...
في بلاد العروبةِ
ياللمروءةِ
والعبقرية بالجُبن...
مظفر النواب
شوفني وماريد شي منك بعد
مظفر النواب
وأنتَ بَاچِر
وخوفي مِن باچِر
يجي وما بيه انتَ
وخوفي مِن ضِحكةة
عَصافير الصبح تِنباگ سَكتةة ..
على رويسات اصابيعي ، اجيتك والسَلف نايم.
ـ من اشوفج تسكت الدنيا بكبرها،
وبس ضحكتچ تحچي كلشي
ومن يمشون اهل روحك
.
.
.
تظل تراب ع الشباچ