نحن هنا نضحك ونرقص في محاولة يائسة لامضاء الوقت ، ولكنه لا يمضي انه متوقف هنا عند نقطة اللازمن عند نقطة اللافائدة .. ولكن الحقيقة أنه .. لا فائدة!
نحن هنا نضحك ونرقص في محاولة يائسة لامضاء الوقت ، ولكنه لا يمضي انه متوقف هنا عند نقطة اللازمن عند نقطة اللافائدة .. ولكن الحقيقة أنه .. لا فائدة!
ــ اي بالله؟؟؟
ــ لكن ... العلم لا يشترط فيه الايمان ... والا بربك وبحظك وببختك ... اللي اكتشف دواء البنسلين .. الله ما يرفعه؟؟
والله شنو لأنه لا يؤمن؟؟؟
ثم تعالوا لتعبير الآية ... (اوتوا) بمعنى انه علم الهامي ... اوقعه الله في قلب العبد حتى وان لم يكن مؤمناً به ... واستخدمه العبد لخدمة الناس ...
ولهذا ... تكرر العلم مرتين وبقي الايمان وحيداً ...
بمعنى .... ان العلم هو المركز ... والايمان هو الهامش
امشينا
الحزن أكبر منا جميعاً
عاشووو مسيو راهب
غدا تأتي؟
ارزمت متاعي وحان المسير
دونك المنايا والحمى لا يوقفني
فأليك المسير
هسة يجي مصطفى العراب ويكلك ... انت ملحد ..
ليش يابه؟؟
لان ايمانه العميق الموروث من ناس عاشت بيوم ما جان البعير اسعاف .. يكول ان الانسان خُلق للعبادة .. وعليه فالايمان هو المركز ..
طبعاً مصطفى .. يحفظ ... وقلبه عامر بالايمان ... بس المشكلة وين؟؟؟
المشكلة بالخبطة الماتخلص
جا اذا انتم متفقين على فكرة ان البيت مشاع ...
عليمن مختلفين وحجاركم فوك من روسنا؟؟
مصطفى أبن محيطه وبقعته الجغرافية فلا تلومه ، لان لو انولد ببيئة مختلفة هم چان تأثر بيها وتطبع بموروثاتها
مثلاً لو چنت بقرية صغيرة ضمن شبه القارة الهندية چان هسه نتعارك أيها أقدس الكعبة أم البقرة
انت تدافع عن الكعبة وتقدسها واني ادافع عن البقرة واقدسها
واضحك عليك لان تقدس حجر مكعب
وتضحك عليّ لان اقدس بقرة عدكم تسوون من جلدها قماصل ومن لحمها تشريب
مصطفى مسكين يعتقد أن هو أنولد ولگا الخبطة هي الحقيقة التامة الي لا مهرب منها ولا حقيقة اخرى تعلو عليها