أنآ من الناس التي لا تثق في رصاصة الشعب
حزني الوحيد ع الشباب التي قتلت
في قلوب الناس قبل يد الحكومات . .
أنآ من الناس التي لا تثق في رصاصة الشعب
حزني الوحيد ع الشباب التي قتلت
في قلوب الناس قبل يد الحكومات . .
..
لا يوجد رجل مثالي هناك رجل صالح للحب فقط .
للعزيزة جدا صاحبة التقييم ..
نظرية شباب تشرين لخصوها بنقاط واعلنوها ...
1) تعديل قانون الانتخابات اللي يجب ان يكون عادل ومنصف يمكن الشباب من الوقوف امام المال والسلاح السياسيينِ ... في ظل هذا النام القائمة لحد الآن باسم خشان ما مستلم مقعده الانتخابي اللي انباك منه عيني عينك على الرغم من انه حصد الاف الاصوات ... ووفق هذا النظام الانتخابي القائم محمد الكربولي صار نائب وهو ما فاز بالانتخابات بس سوة تبادل بينه وبين احمد حميد شرقي فرحان العلواني اللي خلوه رئيس مجلس محافظة الانبار ... ومن لغوا مجالس المحافظات صعدوه وصار وكيل وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ...
بدون نظام انتخابي عادل ومنصف يخلي هذولة الشباب يمارس العمل السياسي داخل البرلمان مو بالشارع ..
2) تعديل الدستور والمصايب اللي بيه واللي صار بيد ادوات السلطة من المحمود وانت نازل ... بحيث خلانا نكعد اربع سنوات بدون رئيس جمهورية ... باعتباره حامي الدستور.
3) القضاء على المحاصصة اللي وصلت الى مدير مدرسة ومدير قسم واللي صنف الوزارات الى وزارات حزبية .. العدل للفضيلة .. الصحة للتيار.. التربية للنجيفي ... وما يتضمنها من المحافظة على التوازن الاجتماعي ... وخلة وزارة سنية ووزارات شيعية ..
مشروع تشرين هو بناء دولة ... وان كان فيها بعض الخراب ... لكنها خطوة باتجاه الدولة
صاير سياسي هاي الايام ابو الاقتباسات والخمط
للعزيزة جدا صاحبة التقييم ...
المفروض انقارن بالنموذج ... بس النموذج غائب عدنا ...
هسة من حيث المقارنة بالنموذج .. صح .. الحركة بيها خلل جبير .. من حيث بعض الشباب اللي اول مرة يمارسون هيج حدث ... وهاي نكدر انسميه مراهقة ... ناهيك عن انها حركة شعبية مو حركة دعت الها منظمات مجتمع مدني لو نقابات بحيث تراهن على تنظيمها ...
من جهة اخرى ... هم ما جروا نفسهم .. من الرصاص للدخانيات للقناصة .. للخطف والاغتيالات ...
وهذا ديدن الحركات الشعبية اللي تطلع مثل جدحة الجداحة باعتبار المذهب التدخيني اللي اعتنقه ... ومع هذا فمجرد الصمود امام الة القتل والترهيب اللي اتعرضوا الها الشباب .. فهذا يخليني بامل ان تكون اكثر تنظيماً ...
كما انه لا ننسى اللاعب الحزبي .. وجيب القبعات الزرك ورجع القبعات الزرك ...
الفارق في الامر ان هناك رفضاً انتقل من ساحة الكلام التنظيري الى ساحة الفعل ... وهذا الرفض وصلت اصداءه الى ابعد ما يكون ...