مرغمة بـ لاشيء بوادي محترق
كـ شعوري المنعزل وثرارتي المدفنة، أكتشفت مسبقًا أنّ للماضي أثر عظيم للغاية أكثر من الحاضر الذي نعيشه
ربما أسرف الكثير من الدموع للبكاء على الماضي الذي رحل
أتأثر بضحكة طفل وأبكي
هي أنّ لا أريد التكلم مع أيّ شخص كان
حالتي عندما يتغير مزاجي ويعود إلى ماوراء الحقيقة تكون سيئة يبكيني أيّ شيء
وأصمت كي لا يزداد بكائي
أبتسم كـ سخرية من حالتي
أو الثبات الغير لائق
أضحك وأنا أبكي
أضحك وأنا أكتب
أضحك لأنني مثالية لما بعد العدم
لا يهمني الوقت والأماني
لا يهمني سوى مزاجي الذي يتراجح بين الماضي والحاضر
لا يليق بي الثبات أنا أتغير كل يوم وأقوى أكثر
هدفي هو ثبات لاشيء من العدم لكل شيء ظاهر
رسالتي هي أثبات العدم إلى ما وراء الحقيقة
.
.
#بقلمي