مرة من المرات .
يكلك .عنتر ابن شداد جاي يمشي بالصحراء
ومعه خمس ازلام من عشيرة عبس .
والتقوا بألف فارس (مسلبجية) غزاة .
وكانو الغزاة يعرفون عنتر .
ولما خاف اصدقاء عنتر .
فقال لهم عنتر .
لاتخافوا وعنتر معكم لأضيقن عليهم الفلا .يعني الجول الصحراء
المهم فقاتلهم عنتر ولوحده وجماعته بس يتفرجون .
حتى صرع الكثير منهم والباقي شردوا .
وبعد المعركة رجع عنتر واصدقائه الى قرية عبس .
وقبل ان يدخلوا عبس .
جاء ثور هائج وصار فيت وعدل .على صدر عنتر .
عنتر ماكال باطل .
عض ثوبه وشرد .
فقالو لعنتر .اصدقائه .
عنتر ليش افه عليك هسة توك جندلت الف فارس وهربت من الثور .
فقال لهم عنتر .
مناعيل الوالدين .
هو الثور منين يعرف انا عنتر