التعديل الأخير تم بواسطة Suzana ; 25/September/2020 الساعة 9:42 am السبب: عدل الرد من قبل الادارة بمايتناسب مع القوانين
..
طالعت التقرير مذ حوالي ثلاثة أشهر على موقع الجزيرة نت وللأسف الموقع لم يتح نافذة التعليق أمام المتابعين لتصحيح بعض الأمور فقهية كانت أم مجتمعية مدنية ، هذه فرصتنا
التقرير اطرح كثير من المغالطات بداية من حصره قضايا غسل العار بمحافظة جنوبية بعينها ( ذي قار) بيد ان العراق من أقصاه يمتهن هذهِ الجريمة، بعام ٢٠٠٨ مثلاً كانت كردستان تحتل مرتبة مرموقة بعد الأردن و سوريا و السعودية بعدد جرائم غسل العار لنثبت ان مثل هذهِ القضايا معاصرة بضمير و أخلاق جميع المسلمين بالتحديد بغض النظر عن اللهجة و الدولة اما محليا تردنا كثير من الإحصائيات من جميع المحافظات العراقية بنسب متفاوته لكن الذروة لمحافظات كردستان.. هنا انتهينا
المجال الثاني امتهان جرائم الشرف الذي كان محصوراً في المناطق الريفية بسبب الأعراف و الموروثات والتعصبات القبلية قد نزح إلى المدن و بتهور فائق إذ بلغ إعداد القضايا المسجلة في المدن بضعف ما يقع في الريف العراقي و الإحصائيات المطروحة الان بمكاتب التحقيق القضائية تثبت ذلك.. انتهينا.
المجال الثالث ( الفقهي) لو طالبنا بتنفيذ القصاص الألهي على الزانية وجب ألزاما تطبيقه على السارق بقطع الكف و تطبيقه على المتبرجات و على من يقذف بالتهمة و التشهير ووو الخ و هذا منافي جداً للدولة المدنية المتحضرة التي يطالب بها المجتمع العربي المسلم و الارتجاج الاعلامي الهائل ضد السعودية أزاء اي تنفيذ عملية إعدام بالسيف فلذلك مزاجية الفكر الإسلامي ليس رجعي بالمرة بل تقدمي متذاكي على الحدود الشرعية المؤذية، وصلنا لقناعة رفض الجلد والرجم، إنتهينا سطحياً
المادة ٤٠٩ ق ع العراقي وضعت عقوبة محددة و مخففه للجاني مما أتاح الهتك المجاز لحقوق المرأة العراقية بيد ان القانون العراقي السابق والحاضر لم يتعامل مع الجريمة وفق أصول الجريمة الكبرى بل تعاطف مع العرف العشائري و أهمل الحقوق الإنسانية بتصرف.. المصلح للقضية هو القانون و ليس الشرع ، إنتهينا
أما من يرتجل بالتهمة الهابطه على أن تدخل المرجعية يكبح جرائم غسل العار كان الأولى بالجاني تدارك غضب الله و عقوبته لسفك الدم جراء الضغط المجتمعي وضربه للشريعة عرض الحائط حتى يتدارك بكلام رجل متدين ،
الغاية من الموضوع الدفاع عن حقوق الزانية ؟
وعدم قتلها ؟
ما هي العقوبة البديلة غير القتل ؟
بحيث يستطيع المجتمع تقبلها والتعايش مع آليتها بشكل طبيعي !!
متابع...
وللاسف هناك ممارسات العشائر.. لاتتبع.. دين.. ولا منطق ولاانسانية...
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعاً اي كارثة تصير بعصرنا الحالي ترجع للدين تلكة اكو طرباكة جبيرة وحكم شرعي باطل ..!
مراح اذكر شي حتى نبتعد عن النزاعات .
اولاً : ماكو شي بالقران ولا اي حديث او رواية عن الرسول عليه افضل للصلاة والسلام بشأن الرجم ..
يعني هذا الحكم الشرعي مختلق .. وباطل .
الدين الاسلامي دين رحمة مو دين نقمة .. واظن كلام الله جل ذكره واضح الزاني والزانية اجلدوهم مائة جلدة . ماندخل بالتفاصيل محصنين او غير محصنين .
فالحكم الشريعي للزنى هو الجلد ومثل ماتفضل سيف .
ثانياً : هاي الاعراف القبلية متولدة ومتجذرة من الجاهلية وفي عدد من البلدان العربية وليست مقتصرة ع العراق فقط .. وايضاً ليست مقتصرة على محافظة دون محافظة ..!
ثالثاً : اكثر ما يحير بيها اسبابها :
- الانفتاح الحضاري ، الانترنيت وبرامج التواصل ، العنوسة وتاخر وانعدام الزواج ، الجهل ، قلة الايمان ،،، الخ .
- التربية الاسرية ، تاثير الاصدقاء ، المخدرات والحبوب المخدرة وغيرها ،، الخ
هواي اسباب
رابعاً : ليش تقع الشغلة ع الفتاة فقط وتحاسب وتعاقب والشاب مايحاسب ويعاقب شنو على راسه ريشة .
طبعاً السبب الاول هو مجتمعنا المزعوم بالاسلامي والبريء منه الاسلام ..!
في البداية اول مرة اعرف ان هذا المكان موجود من الاساس لكن هناك سؤال في بالي منذ متى ونحن نعيش في مجتمع قبلي يحكم على المرأة بالموت ؟ اذا كان الله رب العباد غفور رحيم وفي عقوبته رحمة للمرأة أذن لماذا هذا الحكم القاسي على النساء؟ وهل نقدر على توقع ان جميعهن مخطئات اين الدليل على ذلك ؟ وأن كان هناك خطأ اين الرحمة والإنسانية ؟؛ الحد الشرعي يطبق فقط على المتزوجة وبعد ذلك تحبس في المنزل الى ان يتوفاها الأجل .. لا يوجد شرع ولا دين ولا طائفة تحلل القتل ومن يفعل ذلك بداعي الشرف او غيره فهو آثم الى يوم الدين ..
مرحباً..
في جانب ثاني لهذا الموضوع، وهو منتشر في أغلب الدول العربية تحت مسمى " جريمة الشرف".
في كثير من القضايا يتم قتل الفتاة ليس لانها ارتكبت جريمة أخلاقية، أحياناً لخلاف عائلي أو لأي قضية أخرى! ومن أجل تخفيف الحكم القانوني يتم وسم الفتاة أنها ارتكبت جريمة اخلاقية بما أن " الفتاة ماتت وخلص، وخسارة فرد أهون من خسارة فردين"!
ولكن.. لو نظرنا للموضوع من جانب آخر،، بالتأكيد رح يكون السؤال:
- في ظل عدم وجود حكم اسلامي، وفي ظل وجود المنظمات المدافعة عن حق المرأة حتى في معاندتها لأهلها أو القيم والأخلاق " بحجة حرية المرأة" لدرجة أنها تجعل من الأب في كثير من الأحيان بلا أي أهمية، اليس ما يحدث " لبنات الليل" أو " الخائنات من النساء" قد يكون مستحق.. طالما أن الجرم ثابت عليهن؟؟ مجرد سؤال لا أكثر