إننا لا نستطيع إصلاح أخلاق الناس عن طريق المواعظ والنصائح على منوال ما كان القدماء يفعلون قديماً، الأخلاق وليدة الظروف الأجتماعية التي تحيط بها، وما لم تتغير تلك الظروف فأننا لا نأمل أن تتغير الأخلاق كما نهوى.. وبهذا يصدق قول القائل غيّر معيشة المرء تتغير أخلاقه