وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا، فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا، فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا،فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا، فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا، إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ
ان الخيول تفعل كل ذلك وهي تجهد نفسها بالضبح والقدح والاغارة والنقع من أجل قائدها الذي يطعمها ويسقيها فقط ولكنه لم يعطِها العيون ولا الحوافر ولا الأرجل ولا القوة!
وجواب هذا القسم: إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ!
عن الحسن البصري:
الكنود الذي يعد المصائب وينسى نِعَم ربه.