ب 2006 و 2007 صار إسم الجيش العراقي " الجيش الدخيل " و فرقة 11 الفرقة القذرة وقوات سوات العملاء، لأن خلو جثث المليشيات الصدرية بالشوارع.
اليوم صار اسمهم قواتنا الأمنية البطلة.
سبحان منصب رئاسة الوزراء وبحمده
مقتدى اكبر.
ب 2006 و 2007 صار إسم الجيش العراقي " الجيش الدخيل " و فرقة 11 الفرقة القذرة وقوات سوات العملاء، لأن خلو جثث المليشيات الصدرية بالشوارع.
اليوم صار اسمهم قواتنا الأمنية البطلة.
سبحان منصب رئاسة الوزراء وبحمده
مقتدى اكبر.
صورتك الرمزيه عجبتني صاير جميل
التيار الصدري يدعو أتباعه في محافظة ذي قار الى صلاة موحدة في مركز مدينة الناصرية.
هل يريد مقتدى الصدر التصادم مع ساحة الحبوبي والهجوم عليها بالأسلحة كما حصل في المرة السابقة؟!
مقتدى الصدر واتباعه ومسلحيه يتحملون اي شيء يحدث يوم غد، كما تحملها الجمعة الماضية.
الأحرار