’’
لو كشف الله الغطاء لعبدة .. وأظهر له كيف يدبر الله له أموره
وكيف أن الله أكثر حرصاً على مصلحة العبد من العبد نفسه . وأنه أرحم به من أمه
لذاب قلب العبد محبة لله ..
لك الحمد على كل شيء يا ربّ
‘‘
’’
لو كشف الله الغطاء لعبدة .. وأظهر له كيف يدبر الله له أموره
وكيف أن الله أكثر حرصاً على مصلحة العبد من العبد نفسه . وأنه أرحم به من أمه
لذاب قلب العبد محبة لله ..
لك الحمد على كل شيء يا ربّ
‘‘
✨دُعاء فاطِمَة الزهراء(عليها السلام) يَوم الخَميس:
اللَّهُمَّّ إنّي أسأَلُك الهُدى والتُّقى والعَفَافَ والغِنَى، والعَمَلَ بِما تُحِبُّ وتَرضَى، اللَّهُمَّّ إِنّي أسأَلُك مِن قوَّتِكَ لِضَعفِنا ، وَمِن غِنَاكَ لِفَقرِنا وفَاقَتِنا ، ومِن حِلـمَكَ وعِلـمَكَ لجَِهلِنا ، اللهُمَّ صلِّ على محمَّد وآل محمَّد ، وأعِنَّا على شُكْرِكَ وَذِكرِك ، وَطَاعَتِك وعبادَتِك بِرَحمتِك يا أَرحمَ الرَّاحمين. الـمصدر: الصحيفة الفاطمية
اللهم صل على محمد وال محمد
اللـّـهم إنِّي أستغفرُكَ مِنْ كُلِّ ذنبٍ خَنْتُ فيه أَمانتي أو بخستُ بفعله نفسي أو احتطبتُ به على بدني أو قدمتُ فيه يدي أو أثرتُ شهوتي أو سعيتُ فيه لغيري أو استغويتُ مَنْ تبعني أو كابدتُ فيه من منعني أو قهرتُ عليه من عاداني أوْ غلبتُ عليه بفضلِ حيلتي أو أحلتْ عليك مولاي فلم تغلبني على فعلي إذ كنتَ كارهاً لمعصيتي فحلمَتَ عنِّي لكن سبقَ علمُكَ فيَّ بفعلي ذلك لم تدخلني ياربّ فيه جبراً ولم تحملني عليه قهراً ولم تظلمني فيه شيئاً فأستغفركَ له ولجميع ذنوبي
اللـّـهم إنِّي استغفركُ لكلِّ ذنبٍ تبتُ إليكَ منه وأقدمتُ على فعله فأستحييت منك وأنا عليه ورهبتُكَ وأنا فيه تعاطيتُه وعدُتُ اليه
اَللهُمَّ اِنّي اَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ هُوَ دُونَكَ، اَللهُمَّ اَنْتَ الْكَبيرُ الْاَكْبَرُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، اَللهُمَّ لا تَحْرِمْني خَيْرَ ما اَعْطَيْتَني وَ لا تَفْتِنّي بِما مَنَعْتَني، اَللهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ خَيْرَ ما تُعْطي عِبادَكَ مِنَ الْاَهْلِ وَ الْـمالِ وَ الْايمانِ وَ الْاَمانَةِ وَ الْوَلَدِ النَّافِعِ، غَيْرِ الْـمُضِرِّ وَ لاَ الضَّارِّ.
الإمام علي عليه السلام
استغفرك ربي وأتوب إليك ..
اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال أبراهيم انك حميد مجيد.
دُعاءُ يَوْمِ الاحَد
بِسْمِ اللهِ الَّذي لا اَرْجُواِلاّ فَضْلَهُ، وَلا اَخْشى اِلاّ عَدْلَهُ، وَلا اَعْتَمِدُ اِلاّ قَوْلَهُ، وَلا اُمْسِكُ اِلاّ بِحَبْلِهِ، بِكَ اَسْتَجيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ وَتَواتُرِ الْاَحْزانِ وَطَوارِقِ الْحَدَثانِ، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّاَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ، وَاِيّاكَ اَسْتَرْشِدُ لِما فيهِ الصَّلاحُ وَالْاِصْلاحُ، وَبِكَ اَسْتَعينُ فيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالْاِنْجاحُ، وَاِيّاكَ اَرْغَبُ فى لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها، وَاَعُوذُ بِكَ يا رَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطينِ، وَاَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطينِ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتي وَصَوْمي، وَاجْعَلْ غَدي وَما بَعْدَهُ اَفْضَلَ مِنْ ساعَتي وَيَوْمي، وَاَعِزَّني فى عَشيرَتي وَقَوْمي، وَاحْفَظْني فى يَقْظَتي وَنَوْمي، فَانْتَ اللهُ خَيْرٌ حافِظاً وَاَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ. اَللّـهُمَّ اِنّي اَبْرَأ اِلَيْكَ فى يَوْمي هذا وَما بَعْدَهُ مِنَ الآحادِ مِنَ الشِّرْكِ وَالْاِلْحادِ، وَاُخْلِصُ لَكَ دُعائي تَعَرُّضاً لِلْاِجابَةِ، وَاُقيمُ عَلى طاعَتِكَ رَجاءً لِلاِثابَةِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ الدّاعي اِلى حَقِّكَ، وَاَعِزَّنى بِعِزِّكَ الَّذي لا يُضامُ، وَاحْفَظْني بِعَيْنِكَ الَّتى لا تَنامُ، وَاخْتِمْ بِالاِنْقِطاعِ اِلَيْكَ اَمْري، وَ بِالْمَغْفِرَةِ عُمْري اِنَّكَ اَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ.
الحمد لله حمداً ليس يحمدهُ أنساناً قبلي و لا بعدي
و الصلاة و السلام على أشرف المخلوقات محمدٍ و الهِ الطاهرين