اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صل على محمد وال محمد
عٌنِ رَّسوِلَ أّلَلَهِ ( صٌلَى أّلَلَهِ عٌلَيِّهِ وِآلَهِ ) قِأّلَ : لَمَأّ أَّّسريِّ بِيِّ إلَى أّلََّسمَأّء دِخَلَتّ أّلَجِنِةّ فِّرأيِّتّ فِّيِّهِأّ قِيِّعٌأّنِأّ ، وِرأيِّتّ فِّيِّهِأّ مَلَأّئګةّ يِّبِنِوِنِ لَبِنِةّ مَنِ ذّهِبِ وِلَبِنِةّ مَنِ فِّضةّ وِربِمَأّ أمََّسګوِأّ ، فِّقِلَتّ لَهِمَ : مَأّلَګمَ قِدِ أمََّسګتّمَ ؟ قِأّلَوِأّ : حٌتّى تّجِيِّئنِأّ أّلَنِفِّقِةّ ، فِّقِلَتّ : وِمَأّ نِفِّقِتّګمَ ؟ قِأّلَوِأّ : قِوِلَ*أّلَمَؤمَنِ : َّسبِحٌأّنِ أّلَلَهِ وِأّلَحٌمَدِ لَلَهِ وِلَأّ إلَهِ إلَأّ أّلَلَهِ وِأّلَلَهِ أګبِر ، فِّإذّأّ قِأّلَ بِنِيِّنِأّ ، وِإذّأّ َّسګتّ أمََّسګنِأّ . رَّسأّلَةّ أّلَمَحٌګمَ وِأّلَمَتّشٍأّبِهِ : 83
#استروا_أوجاعكم
زكريّا في وصف القرآن..
لم يزد علىٰ أنّه "نادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا"، همسَ فيه بأرق خبّأه كلّ سنوات عمره "وَكَانَتِ امْرَأتِي عَاقِرًا"، لقد كان الهمس ليلًا، في مكان قصيّ عن سمع الناس، وفضول الناس، وأسئلة الناس!،
همس بحاجته الفطريّة لمن بيده مقاليد الأمر ومفاتيح الفرج، "فَهَبْ لِي مِن لَدُنْكَ وَلِيًّا" همس بها لله وحده دون أن يهتك ستر ما بينه وبين زوجه، بل قدّم في أوّل الدعاء ضعفه؛ فهو الذي "وَهَنَ العَظْمُ" منه "وَاشتَعَلَ الرَأسُ شَيْبًا"..
وهذه قمّة الرُقيّ في العلاقة الزوجيّة، فهو كأنّما يعتذر عن زوجته، ويحمل العبء عنها، ويستر وجعها، ويصف ضعفه، ويسأل ربّه مخرجًا..
كلّ هذا دون أن ينقض العلاقة العتيقة بين القلبين.
ستر زكريّا النقص؛ فأتمّ الله له الأمر بأجمل ما يكون.. إذ جاءه يحيىٰ "برًّا بِوَالِدَيه"،
حيث استحقّ الزوجان برّ الولد، لبرٍّ خفيٍّ بينهما، ثمّ جاءته البشرىٰ "لَم نَجعَلْ لَهُ مِنْ قَبلُ سَمِيًّا"!
جاء العطاء يفوق المأمول؛ لأنّ في كرم المُعطي ما هو فوق حدود الأمل والرجاء.
اللهم ياسامع الصوت وياسابق الفوت وياكاسي العظام لحما بعد الموت ويامن اجاب نوح حين ناداه وكشف الضر عن ايوب في بلواه وسمع يعقوب في شكواه ورد إليه يوسف وأخاه وبرحمته ارتد بصيرا واعاد النور الى عيناه وليس بعزيز عليك وليس بعسير عليك ان ترزقني
رؤيه ووضوح والتوبه النصوح.
سبحانك يارب
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا
صدق الله العلي العظيم
أعظم الله أجورڪم بذڪرى أستشهاد القاسم بن الإمام الڪاظم عليهم السلام.
عن رسول الله(ص):
لكل داء دواء و دواء الذنوب الاستغفار فإنها الممحاة.
المصدر الجعفريات