لاشعوريًا
اتودد الى كل من يحملُ أسمكَ
واكاد ان اهتمُ بهِ على غير العادة
اما رسمُكَ واشباهُكَ التسعة والثلاثون
لم يصادفني احدهم
أرحمةٌ من الله كي لا أُفجعَ شوقًا؟
او انا المأهول بكَ امسيت أعاني العمى،
حين سئُلت عن اكثر كلمة ارددها واكتسبتها منكَ
كان جوابي عنصري جدًا
مالذي ما اكتسبتهُ منكَ اساسًا
حتى الان وانا انثر هذه الحروف
انتَ مُحدثهم لستُ أنا..
سيف الخزاعي