عَلَى قَدْرِ الْهِمَمِ تَكُونُ الْهُمُومُ .
عَلَى قَدْرِ الْفِتْنَةِ تَكُونُ الْغُمُومُ .
عَلَى قَدْرِ النَّعْمَاءِ يَكُونُ [مَضَضُ] الْبَلَاءِ .
عَلَى قَدْرِ الْبَلَاءِ يَكُونُ الْجَزَاءُ .
عَلَى قَدْرِ الْعَقْلِ يَكُونُ الدِّينُ .
عَلَى قَدْرِ الْعَقْلِ تَكُونُ الطَّاعَةُ .
عَلَى الصِّدْقِ وَالْأَمَانِ مَبْنَى الْإِيمَانِ .
عَلَى قَدْرِ الدِّينِ يَكُونُ [قُوَّةُ] الْيَقِينِ .
عَلَى قَدْرِ الْعِفَّةِ تَكُونُ الْقَنَاعَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْحَيَاءِ تَكُونُ الْعِفَّةُ .
عَلَى قَدْرِ الْحِرْمَانِ تَكُونُ الْحِرْفَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْهِمَّةِ تَكُونُ الْحَمِيَّةُ .
عَلَى قَدْرِ الْحَمِيَّةِ تَكُونُ الشَّجَاعَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْحَمِيَّةُ تَكُونُ الْغَيْرَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْمُرُوءَةِ تَكُونُ السَّخَاوَةُ .
عَلَى قَدْرِ شَرَفِ النَّفْسِ تَكُونُ الْمُرُوءَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْمُصِيبَةِ تَكُونُ الْمَثُوبَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْمَؤُنَةِ تَكُونُ مِنَ اللَّهِ الْمَعُونَةُ .
عَلَى قَدْرِ الْإِنْصَافِ تَرْسَخُ الْمَوَدَّةُ .
عَلَى قَدْرِ التَّآخِي فِي اللَّهِ تَخْلُصُ الْمَحَبَّةُ .
عَلَى قَدْرِ [قُوَّةِ] الدِّينِ يَكُونُ خُلُوصُ النِّيَّةِ .
عَلَى حُسْنِ النِّيَّةِ تَكُونُ مِنَ اللَّهِ الْعَطِيَّةُ .
عَلَى الشَّكِّ وَقِلَّةِ الثِّقَةِ بِاللَّهِ مَبْنَى الْحِرْصِ وَالشُّحِّ .
عَلَى الْعَالِمِ أَنْ يَعْمَلَ بِمَا عَلِمَ ثُمَّ يَطْلُبَ تَعَلُّمَ مَا لَمْ يَعْلَمْ .
*
المصدر :
عيون الحكم والمواعظ لعلي بن محمد الليثي الواسطي : ص327 ،
عن كتاب غُرَرُ الحِكم ودُرَرُ الكلِم .