أَميرَتي لا تَغفِري ذَنبي
فَإِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ
يا لَيتَني كُنتُ أَنا المُبتَلى
مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ
حَدَّثتُ قَلبي عَنكُمُ كاذِباً
حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي
إِن كانَ يُرضيكُم عَذابي
وَأَن أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ
فَالسَمعُ وَالطاعَةُ مِنّي لَكُم
حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي