وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ.
ولكنهُ في القلبِ دومًا من الأهلِ
وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ.
ولكنهُ في القلبِ دومًا من الأهلِ
ورأيتُه في الطِّرسِ يكتُبُ مرةً
غلطاً يُواصِل محوَهُ بِرُضابِهِ
فوددتُ أنّي في يده صحيفةٌ
ووددتُه لا يهتَدِي لصَوابِهِ
"من أيْنَ يَا ريحَ الصَّبَا هَذا الشَّذَا ؟ إنْ كانَ مِن حيِّ الحَبِيبِ فَحَبَّذَا."
يا أعذب الناس إلا في محادثتي
لهم حكايا.. وعندي يقصر الكلمُ
"يتوقون للعودةوليس لهم قطار
ولا نجمة
ولا حتّى صُرصار في طريقهم يغنّي."
خدعوا فؤادي بالوصال وعندما
شبوا الهوى في أضلعي هجروني
لو لم يريدوا قتلتي لم يطعموا
في القرب قلب متيمٍ مفتونِ
لم يرحموني حين حان فراقهم
ما ضرهم لو أنهم رحموني ؟
لمّا عفوتُ ولم أحقد على أحد أرحتُ نفسي من هم العداوات
إني أُحيّي عدوّي عند رؤيته لأدفع الشرّ عنّي بالتحيّات
وأظهر البشر للإنسان أبغضه كما إن قد حشى قلبي مودّات.
معـــــــــــــــــــــــ ك
،تذوقت أحلى معاني الحب
فأنت لحبي عنوان
ولعشقي وطـــن
ولروحي حيااااااة
فكيف اصف حبى لك
لم اجد اى كلام اوصفه
حتى فى كتب الشعراء
فحبك فااق كل الكلمات
فــ انت الحب وكل الحب
احبــــــــــــــــكــــ
حبيبـي
..
شَوقٌ بِعَينَيها ولا تتكَلّمُ
أخْفَتْ عَظيماً والذي بِي أعظَمُ
غازَلْتُها فَـ تَبسَّمَتْ فَـ فَهِمتُها
إنّ اللّبيبَ بِالإشارَةِ يَفهمُ
..
زمانُكَ احجارٌ فكيف طبختهُ
على نصفَ شمسٍ طاردتها المغاربُ
هزبر محمود